عبدة اوه سيهون || OSH

CH18\ ايام حلوة من ذكريات هدوء قبل العاصفة

هااااااااااااااااااااااااااااي

ام باك ----------

واو حبيبتكم الساحبة النذلة رجعت ---مع بارت طويل

اقراوه كامل مع تعليق بين الفقرات ثم اشتموني بسبب سحبتي المحترمة

تعليق بين الفقرات بليز 

\ البارت الثامن عشر\

-وداعا حبيبي ---تعال للتقلني بعد ساعة من اجل موعدنا مع اهلك-

-حسنا –لكن لما ساعة كاملة --- انا لا استطيع الانتضار كل هاذا الوقت بدونك--- وشيء اخر ---ذكريني لما استطيع القدوم معكي-

-ايش ---اخبرتك انا ذاهبة للروز و انت تعرف وضعها --- انه موضوع فتيات حساس للغاية –

-حسنا حسنا سكرتي ---- نلتقي بعد قليل-

اختتم كلامه بتقبيل جانبها الايسر قرب شفتها السفلية لتتورد وجنتيها و تدنو منه تبادله بمثيلة لها

ازالت حزام الامان للتترجل من السيارة و تتجه داخل المقهى الذي اعلن دخولها بصوت جرس لطيف

تجولت قليلا ببصرها في الارجاء للترى فتاة ترفع يدها لها ملوحة

ابتسمت لها بخفة ثم اتجهت للتتخد مقعد امامها---و بالفعل كانت صديقتها قد طلبت لها كوب قهوة

كانت تبتسم بانكسار واضح بداخلها

-اذن-

اردفت الاولى و هي تعرف ان صديقتها تحت تاثير صدمة من نوع ما

-اذن-

اجابتها ذات الشعر البرتقالي بنبرة سؤال متهربة من سؤال الاخرى

-هيا اخبريني –

تحدثت بينما تمسك يدها للتسحبها الاخرى و تضع كلتى يديها على بطنها ثم ترفع بصرها للجالسة بجانبها

-انا بالاسبوع الثالث كما قال الطبيب-

تحدثت بابتسامة و لكن جوي ادركت انها تخفي شيء ما

-هل انت خائفة من ردة فعل تشانيول---لا تقلقي هو قد يبدوا غبيا لكنني متاكدة انه سيتحمل المسؤولية و-

-ليس تشانيول المشكلة ---هو بالفعل قد تقدم لي –

-حقا---- و هل قبلتي-

-ماذا تضنين-

اجابتها الصهباء بينما ترفع يدها اللذي يحيط خنصره خاتم فضي رقيق ذو تصميم بيسط و لكن جذاب

-لم اتوقع منه ذالك –

-و لا انا جوي ايضا-

-اذن كيف تقدم لكي-