اضطرت إيلاف لترك القصر و الرحيل لقد تخلي عنه زوجها و حبيبها بسهوله لأجل الحرب مع عادل حديد ذاك الشيطان بهيئة البشر الذي لم يترك كارثة دون أن يفعلها و هي من ظنته سيكون بجانبها و يساندها لأنها زوجته و حبيبته لكنها كانت مخطئة فهو تركها و لم يهتم بها بينما هي تكاد تجن لتراه تشتاق له رغم كل شيء و كل ما قال أو فعل معها و ستبقي
لقد علمت أن عادل حديد قد قتل و رغما عنها أرادت الإطمئنان علي حبيبها و قد علمت أنه بخير و لم يصبه أذي لقد كانت قلقة عليه كثيرا و الحمد لله لم يحدث ما كانت تخشاه هي لقد عاد حبيبها و هو بخير و رغم ذلك لا تستطيع أن تسامحه علي تركه لها سابقا
فهي ظنته سيترك كل شيء لأجلها هي فقط و لن يهتم بشئ عدا حبيبته
كانت تنظر لصوره التي تزين الصحف عنه و عما يقوم به تشتكي له قسوته عليها و شدته معها و قد كان رفاقها معها لم يتركوها لحظة واحدة فهم يعلمون كم تحب زوجها و كانوا يتمنون لو فعلوا شيئا لها يساعدها لكن للأسف ليس بيدهم شئ🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦🙏💦
************************************
في إنتظار التعليقات
😋👌💕😋👌💕
أنت تقرأ
العنوان الخطأ (الجزء الثاني و العشرون من سلسلة عشق النساء)
Romantikذاك المجنون ماذا يظن نفسه فاعلا بالضبط ؟؟؟؟