🔗chapter five 🔗

1.3K 118 15
                                    


أحبكِ هل هذه كلمة كافية لمعشوقتي
لا أظن ذلك

بارك جيمين
أدمنتكي......!


"هذه قصة الالفا"
قال هو وهي فقط كالحمقاء تحدق به

"مم حسناً "
قالت هيا بيينما أزاحت عيناها عنه هي فقط كانت تومأ ب نعم
مع أنها لم تغهم شئ
لأن شفتاه وهي تتحرك كانت مشغولة بها

"ميناه"
نطق هوا لتلفت له بيننا هوا وضع،يده على خصرها يقربهاا
له هي كانت تود الصراخ به لكنها أحبت هذا الشعور الذي إنتابها
همهمت له وهي تنظر لكل شئ عداه

"أنا أخترت الألفا خاصتي "
قال بهدف إغاظتها ليرى هل،ستغار عليه
كما يفعل،نظر له بينماا أزلت يده عنها

"أه جميل عرفني عليها "
قالت بنبرة غير مبالية لكت داخلها يشتعل بكل معنى الكلمة
لتستقيم تود المغادرة من جانبه لكن يده أوقفتها
ليستقم هو وتواصل البصري لا ينقطع بينهم
نظراته عاشقة و نظراتها غاضبة
شدها بتجاه ليصتدم صدرها ب صدره،
هو أحب الشعور بكل إنش منها
أحكم على خصرها بقبضته ليوقفها عن الحركة
بينما لأخرى جفلت فقط تود الإبتعاد عنه
نزل لمستوها ليهمس بأذنها

"إنها أنتِ بارك مينا"
إرتحت أعصابها ليشعر هو بذالك دليلاً على إستسلامها
له فهو يتقصد إغرائها بحركاته وفعل
لما هو منحرف هكذا


"تاي اخرج لأن"
صوت ميلودي من الداخل أوقفهم لتبتعد عنه بينما تنظر للأرض
ليخرج تاي من الغرفة


"ماذا حدث"
قال جيمين موجه كلامه ل تاي

"لاشئ كالعادة فقط تشاجرنا قليلاً "
قال تاي

"نحن سنذهب هيا تاي"
قال جيمين وهي ما يشغل تفكيرها هو ميلي

"حسناً الى اللقاء"
ودعتهم وذهبت ل غرفة التي تمكث بها ميلي


"ميلودي مابكي"
قالت بمجرد أن رئتها متصنمة في مكانها

"لقد"
قال وهيا مازالت شاردة بلاشئ

"تكلمي"

"لقد اعترف لي "

"جميل جداً لماذا انت هكذا"

ميلودي
"تشش لاشئ اذهبي "

ميناه
"هاااي انت ارتدي ملابسك واذهبي الى الجامعة "

ميلودي
"لكن لا اريد سأبقى هنا لاجلك "

يافع للأبد □الجزء الأول□ Pjm حيث تعيش القصص. اكتشف الآن