🔗chapter 30 🔗the end

1.3K 68 28
                                    


لنتعاتب بالعناق ونرى من منا أشد غضباً
يقولونن أن منن أدمنن شئ لا يستطيع تركه
ماذا لو تركه ماذاا يحصل
هل يموت.......!

_

"لن أنتحر قبل أن أجلب طفلنا"
صوته من خلفها أيقظها من شرودها لتشعر
بأنفاسه الساخنة تتمرد على رقبتها دليلاً على قربه الشديد
هل هي سعيدة؟؟؟ أجل
لكنها خائفة من أن تستدير
لكن هو بالفعل كما قال سيرجع جيمين القديم
وكان يعني ب جيمين المنحرف لا أكثر
يداه طوقت خصرها ل سجعلها تستدير ل تقابله
هي لعنت نغسها كونه مازال عاري الصدر
نظرت لساداسيته و الحبر الذي أخذ مكان له من صدره
وضع يده أسف ذقنها ليرفع رأسها

"هل لي؟؟"
قال وهوا ينظر لشفتها فقد أشتاق لتذوق
نبيذه المفضل أومأة هي بلا وعي
وهي لا تنكر انها أرادت أيضاً
وضع كلتا يداه خلف رقبتها
ليخفض مستواه بسبب فارق الطول بينما هي أغمضت عيناها
وقد تحول لونها لل أحمر لم تعش مثل هذه اللحظة من قبل
فدئماً يكون سريع
ما إن حطت شفتاه على خاصتها
هي باافعل قد خارت قوها
وضع يده على خصرها يقربها له لتلامس يديه
صدره وهذا قد أدى لسير كهرباء في جسدها بينما هو إبتسم
أبتعدت عنه لتتركه وتهرب

"أشش طفلة"
قال ليذهب يأخذ كنزته المرمية بأهمال على جانب السرير
ليرتديها ويلحق بها

"مينا"
قال وهو ينزل من على الدرج
ليلمح طيفها في المطبخ

"انا.. هنا"

جلس على الكرسي بينما متأك على باطن يده ينظر لها
من الخلف

"سأعد الفطور"
قالت وهي تأمل أن يوافق فهو لم يأكل شئ منذ مدى
عدى البعض التي كانت تجبره على أن يتناوله
همهم لها

"لا كني بالفعل قد تناولت فطاري"
قال هو لتقف الأخرى. عن ما تقرم به وتفتل لتنظر له

"هل ذهبت لخارج المنزل دون علمي"p
نفى برأسه

"إذن ماذا "
قالت هي ليبتسم

"شفتاكي كالعسل أنا بالفعل شبعت لا أريد طعام أريدك أنتِ فقط"

"أومووو ماهذا التغيرر المفاجئ "
قالت مينا بينما جلس الفرفصاء بجانبه تتضع كلتا يديها على
قدميه

"إنتهى وقت الحزن يجب أن أنتقم وأنا لم أنسى مافعله بكي
سأجعله يبكي دماء"
قال وقد قرص وجنتها التي تشبه خاصته كالموتشي
جميع المدرسة كانوا يشبههوم ببعضهم

يافع للأبد □الجزء الأول□ Pjm حيث تعيش القصص. اكتشف الآن