🔗chapter 9🔗

912 107 4
                                    

قلبك أصبح ملكاً لي أنا بارك جيمين

أدمنتكي....!


يقود العربية في منتصف قرية مصاصين الدماء ولحمد للرب
آن العربية مفيمة وإلا لاكنت اصبحت مجازر
تاي يجلس بجانبه و مينا في الخلف هي أرادت
ذلك يكفي إحراج

"من يتصل"
نبث ما إن  جاء إتصال لهاتف مينا
ومن غيره ذلك العلكة يتصل

"من يتصل"
أعاد سواله يحدق بها غير مهتم إن دخلوا بالحائط

"والدي"
نبثت تضع الهاتف بجيبها
تآمل ان تسير الكذبة عليه

"لما لم تجيبي "
وأخيراً هو نظر للطريق

"سيسئلني اين انا لذلك لم اجيبه"
نبثت ليهيمهم لها أوقف السيارة بجانب منزل كبير
ليترجل منها  محذراً أياها بعدم القدوم معه
لاكنها طبعاً ستنظر من النافذة جيمين هل انت احمق
لقد وضع تاي لمنعها ذكي

صوت رصاص إختراق مسامع كاي الذي يحدق من النافذة
لجيمين الذي بالأسفل توقع مجيئه
ركض يفتح الباب له ولم ينسى أخذ شئ يحميه

"إبن خالتي الغزيز هنا لا اصدق"
نبث كاي يقهقه ليخرسه جيمين بنظراته الحادة

"أنت تعلم أنني أستطيع تحرير والد صديقي
منك لاكن هذا سيكون ثمنه رأسك والسبب
الوحيد الذي يمنعني هو والدتي
إثنا عشر ساعة سيتصل بي السيد جيون
من منزله "














Pov menah

يجلس على مكتبه نظرات طبية فميص مفوتح الأزرار من الأعلى
شعر مبعثر سوداوتيه تحدق في الأوراق وكوب ويحمل بين. أنامله
سيجارة مكملة. هذه التحفة الفنية

"جيمين الم تنتهي بعد "

كنت أجلس على الآريكة و هو على المكتب ينظر لأوراق لا أعلم بالضبط
ما محتواها لاكن كنا سنعود للمنزل لاكن والده،أمر بتولي بعض الأمور
ل

ذلك عدنا للمنزل

"االقليل من الوقت وسأنتهي"
نبث دون ان ينظر لي حتى حسناً سيد بارك
لن اذهب معك لمكان مرى أخرى حملت قدماي أخرج من مكتبه
الذي يجلب الكئابة لأسعد أحد بالتاريخ أوقفني صوته
وأخيراً هو لاحظ وجودي

"إلى آين مينا "
نبث واضعاً الأوراق من يده يحدق بي عبر زجاجتي
نظارته

"أريد بعض،الماء إهتم بالأوراق تلك انت"
نبث أشير له بسباتي علىالأوراق ليبتسم. لي
فاهم ما أقصد

"حسناً "
نبث يمسك القلم لأقلب عيناي  وأغادر
"أتذكر عندما قلت انه افصل زوج على الإطلاق
لقد غيرت رئي انه ليس كذلك سيجلس طوال اليوم
على هذه التفاهات "
اثرثر بصوت خافت بينما أعبئ كأس المياه في هذا
المطبخ عتيق الطراز لأتفاجي بأحد دخل ظننته جيمين
وحمدت ربي أنه لم يكن لأني كنت فضحك
كان ذا الشعر الأسود يحدق بي رافعاً إحدى حاجبه

"هل المقصود أخي"
نبث بصوت ماكر لأقلب عيناي وأتجرع القليل من الماء
لأتملص من هذا الموقف


"ياا أنه هو سأقول له انك تفكرين به كزوج بعدها انه غير مناسب آلهي كم سيضحك على تفكيرك "
نبث لأبصق المياه في ثغري عندما ركض لمكتب جيمين
ركضت ورائه كان قددخل لاكن لم يتكلم شئ بعد

"مابك يونغي"
نبث جيمين يحدق يكلانا أنا أتوسل له بصوت شبه مسموع
وهو يبتسم

"يااا تكلمو"
نبث جيمين يطفى السيجارة المنتهية وهذا لوح البوظ
فقط يحدق بي

"أخي العزيز أحبك "
نبث يونغي يغادر لألحقه بينما تغلقت الباب على الأخر

"شكراً لك "
نبثت ليبتسم بينم بأنامله يركز شعره

"لاشئ دون مقابل تعلمين "
نبث لأهمهم له

"يجب علي الذهاب لأعطي هذه الأموال للجدة
سترافقينني لأنني سأشعر بالملل"
نبث لأفكر قليلاً لا بأس أنا اثق بأخيه فعو،كذلك
وجيمين لن،يعلم بالآمر







"يااا هل هذا مكان من كوريا "
نبثت تسير إلى جانب يونغي في الزقاق وكل شئ مختلف
إستدار ينظر لها بطريقة غريبة

"أجل هل فقدت عقلكي ألم تأتي لهنا من قبل"
نبث وكلاهما لا يفهم ما يقول الأخر

"كيف تعرفتي على أخي"
نبث لتضحك

"أخاك أنه،منحرف ألم تربيه والدتك "
نبثت تنظر لحذائها وهي تسير متذكرة من اول لقاء

"ياا اجل كثيراً منحرف لقد واعد اكثر من مئة فتات"
نبث يونغي بأنفعاا لتتوقف مينا عن السير وتنظر له
سيد يونغي لقد فضحت أخاك عزيزي

"ماذا تعني أقصد ان كم واحدة "
تلعثمت بقول جملتها

"الكثير وكان يذهب معهم رحل ويحضرهم للمنزل
إنهُ عاهر "
نبث والأخرى كانت مثل الصنم
وأخيراً إستفاق يونغي وشعر انه لم يجب ان يقول هكذا

"يااا مينا الجميع يعلم يبدو انك من غير قرية "
نبث يونغي لتهمهم له صوت شجار بعض الشبان كان مقاطعهم
ألتفت أنظارهم لهم ستة شبان يتشاجرون ضد بعضهم
إنتهى بهم المطاف للتحول إلى ذئاب ويهاجمون بعض
كل هذا تحت أنظار مينا التي فقدت وعيها وأصبحت بين يدان يونغي







يتبع...

أضئ النجمة الخاصة بك 💛 🎀 🌟 🌟

يافع للأبد □الجزء الأول□ Pjm حيث تعيش القصص. اكتشف الآن