ترويض الاسد(الجزء الاول من سلسله حب متملك)

48-لا اتذكرك

في باريس رحاب ورغد كانتا تشعران بمنتهى السعادة...

لحظة اختيار الزفاف ليث تم طردة للخارج فبقى مع ايهم

رغد اشترت مجموعة من الاشياء بمساعدة رحاب

ورحاب ايضا اشترت اشياء كثيرة

ضحكت رغد

-تلك اللعينة فعلتها متعمدة لتزعجنا لكن انظري لقد كسبنا رحلة تسوق في باريس

قالت رحاب

-اجل لكن رغد كوني حزرة من تلك الفتاة
فهي حاقدة ولعينة ويمكنها فعل اي شيء وهذا رايي الشخصي بها

-وانا ماهو دخلي بها

-لا اعرف لكني اشعر بانها تريد ايهم وتحبة-وانا ماهو دخلي به تأخذة ويبتعدان عن حياتي

-لا اعرف لكن حدثي يخبرني ان ايهم يميل لك.... لدية شيء نحوك....

-انا ليس لدي اي شيء له... ولا اظن اني اعني شيئاً في حياتة رحاب...

رن هاتف رحاب ابتسمت

-هذا شقيقك. ... اجل ليث

-روحي.. هل بقي شيء ام انتهيتم؟

-إتركنا على راحتنا

-حبيبتي فقط من اجل الغداء انا اتحدث تناولا شيئاً ثم بعد، ذلك عودا للتسوق

-حسناً

المطعم الفرنسي كان شيء لايوصف جميل جداً.. والطعام ايضا

ابتسم ايهم وهو ينظر لرغد

-نعم لماذا تنظر لي ؟

ضحك

-كنت افكر ان شعرك يطول سريعاً ياسنفورة....

-يعجبك الشعر الطويل؟

ابتسم

-جداً ...

ابتسمت

-معناها سوف اقص شعري... -لماذا تفعلين ما يضايقني دائماً ياسنفورة

- لاتقل لي سنفورة ويجب ان تعلم انك انت لاتدخل بحساباتي اصلا كي افعل مايغضبك...انا  لا اتذكرك حتي تفتح فمك هذا وتتحدث

تصنع ايهم الصدمة

-آة ياقلبي ليث رغد الصياد لاتتذكرني حتى افتح فمي يال العار

ضحك ليث ورحاب....

نهض ليث وقال لرحاب

-تعالي معي روحي هنالك شيء اريد ان اريك لة...

إبتسمت هي واحمر خديها ...

نهضت معة كانت تعرف هو يفكر بماذا اصلا طوال الطريق كان يترجاها ان تشتري فساتين. نوم. من نوع معين كانت ترفض حتى اقنعها في النهاية والان هو سوف يختارها لها

رغد كانت مع هاتفها تتحدث الي تمارة بالواتس اب ...

-من تراسلين ياسنفورة..؟؟