Enjoy
+أستمعوا إلى الموسيقى+
...
أُحـاورُ الَليل..أسألُ القَـمر مَن أنـتَ؟
مَن رَمـاكَ فَي طَريقي؟وَكيـف حَولت فَي ثَوانـي قَلبي...
دون رؤيـاك حَجر؟كَيـف أشعلـتَ حَرائـِق صَدري
وَغيم الرأس المَطـر......
•Linda pov•
...أتَعرفون أن حَكايات الحُب لا تُقاس بِعدد الأيام الَتي نَعيشُها بَل بِكم الحُب الَذي نَعرفهْ هَـكذا أعرِفُ
الحُب وَهـكذا أُريده أنـا مَهما تَطيلُ المُدةِ بَيننا سَيتغير بُرودهِ
قوتهِ سَيعتادُ الأمر وَسيحبُه حَتى يَحينُ مَوعد الإعتِراف
وَهـذا ما أشِكُ إنَهُ سيحدُث..بِمرورِ أسبوع أنا لَم أراهُ فيهِ لَقـد ذَهب إلى دَايغـو بِشأنِ مَطعمهِ الَذي كَما سَمعتُ إنَهُ سَيبِعهُ
إلى صَديقهِ هَذا يَعني أنهُ سَيبقى لَدينا إلى الأبد..أظُن ذَلك
كَما أنهُ أخذ تِلك البيضاءِ مَعهُ لِكي يُنفِسانِ عَن روحِهماإنَهُ لشعورٍ فَظيع أن تَتألم بِمُفردِك أن تَبتسِم وَأنتَ تَتقطعُ مِن الداخِل هَو يَـعرِف وَأظنُ أنهُ يَرتاح الآن لِظنهِ أنهُ سيتخلصُ مِني مِـن حُبي الَذي أتمزق لأجلهِ
حَالياً وَليس هُنـاك مُنقِـذٌ يُنجيني مِن هَـذا العذاب الَذي أجلِبهُ بِنفسي!أُراقِبُ السَقف الرَمادي كَحياتي الخالية مِن أي بَهجةٍ أو سَعادة لَرُبما إنَها مَوجودة لَكنني لا أعتبِرُها
كَذلك حَتى..هو يَرضخُ ألي عِندها سأعتبِرُ أنني ولِدتُ مِن جَديد
مُجدداً أتمـنى هَذا..لَم أخرجُ مِن غُرفتي مُنذ رَحيلهِ فَبعد ذَهابهِ سَرق روحي خَلفـهِ وَتركني هُنا أتبخـترُ عَلى السَرير
كَأني شِبهُ ميتٍ..أنا كَذلك فَي الواقع لَقد أفتقدتهُ كَثيراً
لـَم يَتصِل ألا عَلى وَالدتي يَبدو إنهُ سَعيد كَما أخبرني جَـونمُتأكِدة إنهُ يَتصنعُ هَذا فَكما أنا أُعاني هُنا هَو أيضاً أدرتُ رأسي لأرى أن الساعةَ الثانيةَ عشر لَيلاً
لَقد إستيقظتُ قَبل أربعِ ساعات لا رغبةَ لي بِالنوم أستقيمُ فَأرى إنعِكاس جَسدي في المرآة لَقد نَحِفتُ جِداً
حَركتُ قَدماي بِخطواتٍ شَبيهةٍ بِمشيّ مُـعاق أخذتُ المِشط
لأُلملِمُ بهِ شَعري الأشعـَثأثناء ذَلك نَظرتُ إلى وَجهي.."مَاذا فَعلتَ بي؟"قُلت بِخفوت وَلا إرادياً أخذت الدموع تَنهمُر مِن مُقلتاي
بِسخونةً رَفعتُ يَداي لأُغطي وَجهي وَأجهشتُ بِالبُكاءِ كَعادةٍ
إتخذتُها عِندما أكون وَحيدة وَسأظلُ بَقيةَ عُمري هَكذا...
أنت تقرأ
||🥀•MY UNCLE•🥀||
बेतरतीब"أريدُكَ لَي عَزيزي" "أُريدُكَ أن تَقع عَميقاً لا أهتَم أن كُنتَ خَالي وَلا أهتَم أني أبنةُ أُختِك مَا أُريدُهُ هَو أن تُغرِقَني بِبَحرِ قُبُلاتِك المُحرمةِ عَلي وَدَعنا نَغرَق بِبَحرِ الخَطيئةِ أكثَر" "وَسأخبرُكَ شَيئاً...أنَكَ مُلكي يا خَالي مَا...