Enjoy
ڤـوت + كومِـنت 💋
+ أستمعوا الموسيقى لُطفاً +
...
- Linda pov -
...
مَـا تبقى مِـن وعيٍ فيّ قَـد هبى أشعـرُ بِـأن بدني يرتعش شعوراً لَـم يستقبلهُ جسدي مِـن قبل فأناملي أخذت
تخدشُ فخذي بِلا إرادةٍ عِندي لأيقافِها مُقلتاي تاهتْ وأصبحت تتجنبُ الجالِس أمامِ لَـن أقدرُ عَـلى النُكران
فَقـد أثبتُ إليـهِ صحةُ قولـهِضاق جسدي عليّ وأُريـدُ لِروحي النجاة لِـمّا جِـنانِ ثُقل هكذا وأصبح خروجُ أنفاسي صعباً؟ أسدلتُ جِفناي فحاوطني
السوادُ في لحظةٍ بِمثيلها الآن حوت جبعتي بِـصرخةٍ
خاويةً مِـن أيّ صوت! لَيـس بِمقدرتي فعلُهالِساني أُلجم عَـن الكلام وكأنني نسيتُ مخرج حُروفي إنعقادُ أوردةِ يزيد عَـليّ فأحترتُ الفعل المُقبلِ ألي
هَـل هَـذا طبيعي لِمّـا عِنـد إقرارِ الخوض بِهذا تجاهلتُ شعوري بِلحظةٍ لَـصِبةً كَـهذهِ؟أنفـاسهُ تستقصدُ عُنقي مُرافِقـاً لِقـولهِ :"إذن مَـا أعلمتُكِ بِـه صحيح" أستشعرُ شفتاهُ تُلامِـسُ جلدي
وجسدي ساكنٌ لا يقوى عَـلى الحركة عينايّ تحرُقانِ كي اُهـدءُ مَـا سيتمزقُ مِـن الداخُِل:"مَـا الحسنُ بِـه جميلتي مَـا المُجذب لِمُهجـكِ فيـهِ؟" خلايايّ كهلت حيـن يستمرُ بِلعقِ عُنقي لَقُد فقدتُ الصواب
مَـا إنّ أمددتُ لِأطرافي بعضٌ مِـن النشاط دفعتهُ فاتحةً مُقلتاي فأجدهُ يُمسك رأسهُ مُتألِـماًفكرةُ ضربهِ أليّ لَـم تكُن مُفاجِـئة وأبتغيتُ أنّ توجه لِصدري الَـذي يغلي ويهدمهُ فأُفنى عَـلى يدهِ يمسُك فكي ويجذبُني لِوجههِ نابِـساً بُحرةٍ وغيرة تطوفُ بِعيناهِ :"هَـل كَـان مِـن الجميلِ إيلامِ بِـأدراكُكِ أنني اُحِبُـك؟" أُبـعِد يدهُ لِيرتد
جسدهُ لِلخلف بَعـد صفعِ إليـهِكُـل مَـا أهابهُ الآن هو إمساسِ هَـذا المُختل أذىً بِتَايهـيونغْ
أُحـاولُ بِفشلٍ فتح البَـاب المُوصد فتصلُ لِمسامعي
ضحكتهُ البلهاء كَـان يضحكُ مِـن أعمقِ دواخلهِ المُنكسرة ألتفتُ إليـهِ فيقول بَعـد صمتهِ فجأةً :"لَـن أترُككِ تُغادريني مُحتميةً بِخليلـكِ البهيّ..لَيـندا لَقـد أُجوِفـت مِـن الداخِل"يُصارُحني بِـما جوفهِ وكأنني لَسـتُ شخصاً يُصارعُ كي لا أفقدُ رُشدي :"كَيبـوم..مَـا الَـذي تبتغيهِ؟"
يستعدلُ بِمجلسهِ ويردُف :"أنـا لا أُريـدُ إلحاقُ الأذى بِـكِ ولا بِـه كُـل مَـا أطلبُه هو أنّ ترجعِ حبيبتي لَينـدا
فأنـا لا أستطيعُ الإكمال أكثَـر"
أنت تقرأ
||🥀•MY UNCLE•🥀||
Random"أريدُكَ لَي عَزيزي" "أُريدُكَ أن تَقع عَميقاً لا أهتَم أن كُنتَ خَالي وَلا أهتَم أني أبنةُ أُختِك مَا أُريدُهُ هَو أن تُغرِقَني بِبَحرِ قُبُلاتِك المُحرمةِ عَلي وَدَعنا نَغرَق بِبَحرِ الخَطيئةِ أكثَر" "وَسأخبرُكَ شَيئاً...أنَكَ مُلكي يا خَالي مَا...