Enjoy
+لا تَـنسوا سماعِ الموسيقى+
ڤـوت+كومِنـت💋
...
"...أُحـاوِل أن أُلملِـم شتاتـي وَألم جراحـاتي ومعانات الغـياب
..أسيـرُ مُكّبـلةً اليدين بِسلاسـلِ الأسياد
التـي تقودُني إلـى الهَـلاك.."
...
يتحَـمم داخِلاً أو لِنقُـل يُمثِـلُ ذلِك يبتسِم لشقيقتـهِ الـتي كانت قَد مسحت دموعِـها ما أن شعرت أنـها أطالت البُكاء لِشخصٍ لا يستحِـق والآخـر الذي رجع جالِساً عَلى الكُرسيّ الموجودِ أمامِـها بِملامِـحٍ لا تُقرأ
ج
َـون جَلـس بِالجانبِ الآخـر لسريرِ لَينـدا ماسِكـاً ليدِها بِرقـةٍ نابِساً بِخفوت ولُطـف :"لـقد أعلمتُ والِداي هُـما قادِمان مع شوهوا نونـا...أتشعُرين بألمٍ ليني~؟"
نفـت الأُخرى بِرأسِـها لِتقول بينما تشـدُ بِقبضـةِ أخيها الدافِئة :"لِمـا أنـا هُنـا ما الذي أصابني؟"
أبتَسم الآخر ليـجيبُـها :"لقد أُغميّ عليكِ أيضاً..سوء تغذية لا شيء آخر"
لَـم تتَكلـم أكثَر مُقرِرةٌ الصمت وأخذِ بعض النظراتِ السريعة لِلذي يُشاهِدهُم بِهـدوء بَـعد مرورِ الدقائِق يُدفـعُ بابِ الغُرفة مُفزِعُـاً الماكثين بِهـا ولـم يكُـن
غير والدةِ لَينـدا التي كـانت تركُـضُ لاهِثةً كـما يبدو..
:"لَينـدا صَغيرتـي!" قَالـت بِفرحـةً وهـي تَتقدم بِسُرعة مِن أبنتِـها المُسطحةِ عَلى السَرير بِتعـب لِتحضُنها بأشتياقٍ كبيـر لا تُصـدِق إلـى الآن أن محبوبتِـها أفاقت أخيراً :"الحمـدُ لِلرب أنـكِ أفقتِ صَغيرتـي كدتُ أموت عليـكِ قلقاً"
أجـابت الأُخرى بِتعـبٍ غَـزا جسـدِها مُـنذ أن أستيقظت :"لا بـأس أُمـي ها أنا أمامكِ الآن" بَـعد أن أعلـم جَـون والديـهِ لـم يستغرِقُ ساعةً ليأتـوا لـم يصدِقُ أن ألالامِهم أنتهـت أخيراً كُـلِ شيئـاً أنتـهى الآن بِعودتِ ليـندا هَذا ما كان يظنـهُ الجميع..
مَـا أن عانقـها والدِهـا حَـتى همس بإذنِـها بِخفوت وجدِيـةً مُخيفـة :"ستُخبريني مَـاذا يحصُل لكِ همم؟" لـم يُرسم عَلـى وجهِها أي ملامِحٌ لِلأندِهاش أو الخوف ليس بَعـد الآن لَيـندا لَـم تَهتم أن علـموا فهم سيعرِفون أن لَـم يكُـن الآن فغداً..
بَعـد أن أطمئن الجميـع عَلـى صغيرتِـهم جَلسـوا بِجانبِ بعضِهم حَتـى دخلت المَمرِضة لِتتفقد الأُخـرى الجالِسة بِهدوء دقائِـق مِن الفحص لِتنتهي مُتقدِمة مِن العائِلة قائِلة
:"هَـي بِخير فقط تحتاجُ لِبعضِ الراحـة وتخرِج غداً"
أنت تقرأ
||🥀•MY UNCLE•🥀||
Random"أريدُكَ لَي عَزيزي" "أُريدُكَ أن تَقع عَميقاً لا أهتَم أن كُنتَ خَالي وَلا أهتَم أني أبنةُ أُختِك مَا أُريدُهُ هَو أن تُغرِقَني بِبَحرِ قُبُلاتِك المُحرمةِ عَلي وَدَعنا نَغرَق بِبَحرِ الخَطيئةِ أكثَر" "وَسأخبرُكَ شَيئاً...أنَكَ مُلكي يا خَالي مَا...
