Enjoy
ڤـوت + كومِـنت 💋
+ أستمعوا الموسيقى لُطفاً +
...
مَـا الَـذي جعلني أُصدق إنّ الأمـر سينتهي بِالكتِمان؟
أشعـرُ بِالغباء لِتفكيري إننا كَـان بِمقدورِنا العيش دون أنّ تصفعنُا الحياة بِالواقع الَـذي نتعايشهُ الآنلكِـن أنستطيعُ تصبير نفسينا عَـلى الفُراق ؟ أشعرُ بِالخناق مُجردُ التفكير بِالأمر يجعلُني أشمئزُ ذاتِ
تُرىٰ هَـل سنعودُ لأيامِ الحُزنِ تِلك يا تَايهـيونغْ ونرجع لِزمنِ البُكاء وندبِ الحظوظ؟هَـل سنبقى معاً يا عزيزي بَـعد الَـذي سيحدُث؟
...
تُغلِـقُ بَابُ الغُرفةِ مُتنهدةٌ بِتـعبٍ بَعـد إنّ أنقضت مِـن تنظيفها بيدها تحملُ شراشِفٌ بيضاء وسِخةوحين إلتفاتِها رأت السَيد تَايهـيونغْ يدخـلُ لِغُرفـةِ شاحِبةِ الوجه غمر الفضول قلبُـها وعقلُها
فَحركت قدميها بِأتجاهُ غُرفـةِ لَينـدا وقفت أمامُ البَـاب ولِحُسنِ حظِها كَـان الصوت مُبانٍ إليهاأخـذت تستمعُ بِحـذرٍ لِكُـلِ مَـا يحصُل وحين دَخلت لأُذنيها أصواتٌ أشبه بِالتقبيل عقدت حاجبيها
وأقتربت أكثَـر وبَعد ثوانٍ سمعت مَـا جعلها تُغلِـقُ فمِها لِلصدمةِ والذهول!لَـم تعتقدُ يوماً إنّ هُناك عِلاقةٌ بينهُما وحين تراءى لِذكراها كلامُ سيدِها وشكوكهِ بِمـا يحدثُ بينهُما
أزالت كُـل مَـا فكرت بِـه وأستغنت عَـن ضميرُها الَـذي يُشعرها بِأن مَـا ستفتعلهُ يجلبُ المصائِبستفعل مَـا يرفضهُ العقل لأجـلِ مَـا وعدها
بِـه السَيد كَيبـوم!وحيـن سماعِها بِأقترابِهم أبتعدت
جاريـةً لِلأسفلفُـتح البَـاب فتخـرُج لَينـدا وخليلُها أسـودُ الشَعر والطلّة مُبتسمين ومُتشابكِ الأيديّ فصلت يدُها بِسُـرعة
جعلت الآخـر مُستغرباً ولكِـن ملامُحها القلِقة ومَـا تنظـُرُ بِعيناها جعلهُ يلتفِت بِخوف وحين يستدير
لَـم يجِد أحد!:"مَـا الخطب؟!" يسألُ هازاً بِيديهِ كتفيها فتنـظُرُ إليـهِ مُرجعةً وجهِها لِملامحهِ الطبيعية وتُجيب بِأبتِسامة
:"لَقـد لمحتُ إحدى الخادِمات تنزلُ لِلأسفل ظننتُ إنها رأتنا لكِـن يبدو بِأنها لَـم تُلاحِظ":"لا تفعلِ هَـذا بي مرةٌ أُخرى لَقـد سقط قلبي رُعباً" تُقبلـهُ عَلى وجنتهِ وتبتعِد جارةً يداهُ مُبتِسمةً ورادِفة
:"لَـن أفعل تَايهـيونغْ"
أنت تقرأ
||🥀•MY UNCLE•🥀||
De Todo"أريدُكَ لَي عَزيزي" "أُريدُكَ أن تَقع عَميقاً لا أهتَم أن كُنتَ خَالي وَلا أهتَم أني أبنةُ أُختِك مَا أُريدُهُ هَو أن تُغرِقَني بِبَحرِ قُبُلاتِك المُحرمةِ عَلي وَدَعنا نَغرَق بِبَحرِ الخَطيئةِ أكثَر" "وَسأخبرُكَ شَيئاً...أنَكَ مُلكي يا خَالي مَا...