Enjoy
ڤـوت + كومِـنت 💋
+ أستمعوا الموسيقى لُطفاً +
...
نتشاجـرُ في دواخِلنا بِظنٍ مِنا أننا السبب لِعدم تماشينا مَـع
العَالـم لكِـن الحقيقةُ المؤذية أنّ الأمـر يكمنُ فيهِ
وليس في باطِنناحبيبي يعيشُ في داخلي وأنـا أستوطنُ في قلبِـه مُزهرةٌ فيهِ وهو يستبصرُ أُحجياتي اللامُتناهية لا يعلم إنّ
الَـذي بِداخلي هو هوسٌهوسٌ يتعلقُ بِـه وبِسوداوتياهُ الواهِنة
...
تَـبزغُ شمسُ الصَباح وتُنيـرُ غُرفةِ العاشِقانِ المُتعمقانِ في النَـوم لا يسترُ جسدِهما سِوا اللحافِ الأبيض بابُ الشُرفـةِ مفتوح والستائـرُ تتطاير بِفعلِ الريـح الخفيفة والبارِدةتفتـحُ عيناها قليلاً وتشعرُ بِالبردِ يُنهِـشُ بدنِها فتُحركُ يداها مُغطيةً نفسِها بِالكامِل وحينها تراودت لِذكرها حدثُ
البارِحة مُمارسةُ الحُب مَـع خليلُها الفاتِـن وتلقيها
قُبلـهِ المُحبة وإستقبالهِ كلماتِها المُنتشية
كانت لحظةٌ لا تُنسى وَلـن تُغتفر!تستقيمُ بِجذعِها والُلحافُ يُغطي كُـل جسدِها شعرُها المُبعثر وَوجهِها الشاحِب عيناها الناعستين ، وشفتاها المُحمرة
كانت ملامُحها مُخدرة بِالكامِل وأكتسحت البهجة فؤادِهـا فور إن رأت عيناها خليلُها نائِـمٌ بِبعثرةلِوهلة رغبت بِالبُكـاء لِشعورِها بِـأنها لَـن تعيشُ تِلك اللحظةِ بِجانبـُه ومعهُ مَـاذا ستفعل حيـن يُغادِر ويترُكها بَعـد إن أشبع قلبُـها بِما يكفي مِـن الحُـب والألم ويعيشُ كِلاهُما مُتألِمانِ وعاشِقانِ بعيدان بينهُما حدودٌ مُحرمةُ الخطُ عليها
كان الُلحاف يَستـرُ جِزئهُ السُفلي وظهرهُ ظاهِرٌ إليها نائِـمٌ عَلى معدتهِ نومِـه ثقيلٌ بِالرُغـمِ مِـن أشعةٌ الشَمس المُسلطةِ عَليـهِ تسطحت أمامـهُ وأخذت تُمـرِرُ يُمناها عَلى ملامحُ وجههِ
عيناهُ أنفهُ وجنتهِ لِشفتاهُ حسنٌ هو لِدرجةِ الجنونحَتى بَعـد إن أصبح لَهـا مُهـجِْها خائِف مِـن فكرةِ أبتعادهِ عنها والهروب مُجبراً لِظروفٍ لَـم تشئ أن تحصُل وتُخرِب مَـا أشائهُ القَـدر قـدرٌ مُستحصلُ الحدوث
تُعطي لِـمُقلتاه قُبـلةٌ دافِئة وتبتعـِد آخِـذةً رِدائِـها الأبيض لابِسةً إياهُ مُستقيمة ذاهِبـة لِلحمام تغتسـلُ وأفكارُها كجُـرحٌ أبى الذهاب ولا يزيد صاحبهِ سِوا الألم والتعب
أنت تقرأ
||🥀•MY UNCLE•🥀||
Aléatoire"أريدُكَ لَي عَزيزي" "أُريدُكَ أن تَقع عَميقاً لا أهتَم أن كُنتَ خَالي وَلا أهتَم أني أبنةُ أُختِك مَا أُريدُهُ هَو أن تُغرِقَني بِبَحرِ قُبُلاتِك المُحرمةِ عَلي وَدَعنا نَغرَق بِبَحرِ الخَطيئةِ أكثَر" "وَسأخبرُكَ شَيئاً...أنَكَ مُلكي يا خَالي مَا...