السلام عليكم حبايبي شلونكم
(كلل عاااام وانتووو بااالف اللف خيررر وينعاد عليكم بلصحة والسلامة)😘😘😘🤗❤️
...
..
.
والعصر نزلنه تقريبا هيج ب5 ومالكينه بس مرة خالو بلمطبخ وبيبي بلستقبال وسألنه لعد وينهم كالت جدج وخالج وزيد طلعو ومهند اجاه صديقه ومصطفى فوك
رزان :هااا
وكلت الزينب
رزان:زينب شنو رأيچ نلعب والله ضايجين
زينب:شنلعب
رزان:تنهزمين واني اركض وراج والعكس
زينب:يلا لعد اني بلبدايه وانتي اركضي وراي
رزان:راحت تركض واني اركض وراهة وراحت تركض للحديقه واني طايرة وراهة ونوب للصاله نركض ونضحك وبيبي اتجيب واترزل لاتكعن ونبتلي ولج ارزينه اكعدي ..😹😹👌
رزان :بيبي قابل بس ارزينه
ورحنه للحديقه ومداكمشهة ورجعت للصاله تريد تصعد وباوعت عليه وهيه تركض جان تنضرب بمصطفى خطية زين ماوكع من وراهة وكالهة
مصطفى :اخخ يابه بطني ولج اليوم اموتج
رزان:اي عفيه واني اباوع عليهم وميته ضحك كعدت بلكاع من كد الضحك
زينب:والله كله من ورة رزان
رزان:يا يا يا شوف شهل جذب هذا اني شعلي 😹😹😹😱
مصطفى :يلا روحي هل مرة اشفقت على حالج مرة الثانيه اكتلج كولي ماكال
زينب:😒
رزان ومصطفى :هههههه
رزان:راح مصطفى وهيه اجت تركض عليه اني انهزمت وطلعت للحديقه شفت مي وشمرته عليهة وانوب رحت يم بيبي بلستقبال ورجعت للحديقه جان ازلك بلمي ووكعت على ضهري انمطلت بلكاع وكعدت اضحك على روحي وزينب كعدت فوك راسي ميته ضحك والله الوكعه توجع بس من الضحك ماحسيت وضليت مددة بلكاع ميته ضحك
زيد(بصياح):شهل ضحك هذا
واباوع فوك راسي واشوف زيد واكف فوكاي وكعدت عدلت كعدتي وردت اكوم ورجلي كامت توجعني ماكدرت اجتني البجيه على الوجع وعلى منضري كدام زيد واني مددة بلكاع وشعري طالع وواكع الشال مني بلصاله وكعدت واني لازمة رجلي وهوة اجة وكال
زيد(بخوف):شبيج
رزان:رجلي 😭 .اشو بس سألني الدموع نزلت
زيد(خاف وتوتر من منظرهة وهيه تبجي ):زينب جيبلي كرسي بسرعه
زينب(بخوف على رزان):هسه جبتة ركض وانطيتة
جدة(طلعت على الصوت ):ها شبيكم خوما صاير شي
زينب:رزان رجلهة تأذيهة
جدة(بعصبيه):اني شكلتلجن مو كتلج اكعدن لاتكعن
زينب(بخوف):والله ماما مدري شلون وكعت
أنت تقرأ
روايه رزان
Teen Fictionرزان(بخوف):شتريد مني وخر اريد اطلع ورحت للباب اريد افتحة بلحضة ماادري شلون صرت بينه وبين الحايط وادينه محاوطاتني بلزاويه مال باب اباوعله بخوف وهوة يباوعلي بعيونني كلش خفت كمت ادفع بي بس وين اني مثل الدودة وهوة الفيل اضخم مني بقاطات اني كلي اوصل لبط...
