مساء الخير
لم يتم التحقق مِن الأخطاء الإملائية-
صرخَ عقل بيكهيون
بـ "كلا! كلا! كلا!"بينما صرخ جسده
بـ "بلى! بلى! بلى!"تلخبطت مشاعره في اللحظة التي أمسكَ فيها تشانيول بِذقنه وضغط بشفتيهما معاً
كان جسده يشتعل وتفاعل مع تحركات تشانيول،
بينما حاول عقله على إجباره عن ايقاف كل هذالكن عقل بيكهيون سرعان ما خسر أمام قلبه؛ وألقى بيكهيون باللوم على تأثير الكحول
اصدر أنين صاخب عندما بدأ تشانيول في امتصاص لسانه
تحركت ركبة الآخر بين ساقيه ببطء شديد
شعرت أصابع تشانيول بالحرارة على جلده بينما تتجول على طول وركيه العاريينتتدلى سرواله بشكل منخفض ضد انتصاب الآخر
غادر أنين لطيف شفتيه بينما قام تشانيول بتحريك شفتيه على رقبته، قاضماً برفق على الجلد هناك
ارخى ظهره وفرك الجزء السفلي من جسمه فوق ركبة المعلم
أمسك حفنة مِن الشعر بينما امتص تشانيول رقبته لِتظهر علامة بعد ذلك
شعر الأب الشاب ببنطاله ينزلق على طول ساقيه واحمر خجلاً
أخرج تشانيول ضحكة مكتومة قبل أن يهاجم شفتيّ الآخر مرة أخرى
بالطبع بادل بيكهيون القُبل مِن قبل
لكنه لم يستطع أن يتذكر متى كانت آخر مرة قد شعرَ بهذا الشعور الجيدتحركت ساقيه مِن تلقاء نفسها، ودون أن يلاحظ ، كان قد خُلع سرواله ورُميّ بعيداً
اقترب منه تشانيول وشعر بيكهيون بِإنتصاب الآخر ضد جسده
كان بيكهيون رجلاً غير صبور
أراد أن يلمسه تشانيول، كلما أسرع بذلك كان ذلك أفضل
وكأن تشانيول كان قادراًعلى قراءة أفكاره، ليفعل مبتغاه بالظبط
اجتاز طويل القامة أحد يديه بين ساقي بيكهيون وأمسك بعضوه
ليئن بيكهيون بِصوتٍ عالٍ عندما بدأت اليد الكبيرة بالضغط على قضيبه
تحركت أصابع تشانيول صعوداً وهبوطاً ومرر إبهامه بإثارة على طرفه
لم يستطع بيكهيون الصمود لفترة طويلة
أنت تقرأ
2+1=6
Fanfictionبارك تشانيول هو مُدرس لِطُلاب المرحلة المُتوسطة... لديهِ أبناء تؤام، ولم يحتمل رؤية أحد زُملاء فصلِ أبنائِه وحيداً دائماً! فأصبحَ يصطحبه معه لِمنزله مراراً وتكراراً! وهذا ما أدخلهُ بِمشاكل كثيرة مع والد الطِفل، 'الأعزب فائقِ الجمال' ⚠Mpreg⚠ Englis...