طفا ضو عليهم وغزلان تكمشت في كوستيم
تاع سراج تخاف من الظلمة حسام حكم
اية وشعل ضو تاع تيليفون وانور راح باش
يشوف وصرا ويزدمو رجالا مغطيين رواحهم
ووجوهم انور وحسام وسراج راه زدمو فيهم
بصح كانو بزاف مقدرولهمش ويغاشي للثم
يعيك دعوا تڨلبت كان واحد رايح عند اية
وهاز موس في يدو راحت غزلان تجري
وتعيط دار سراج وانور وحسام تشوفو في
غزلان راحت تجري سوال راجل وخبطتو
باش تنحيلو الموس اية ناضت تعيط قالت
سراج رايح يقتلني وغزلان تحاول تبعد
في موس من يد الراجل وقالها في وذنها
عايلتك راهي هي لي بعذتني نعذبك ويعطيها طاحت في لرض جا رح يلوح الموس في اية
وتنوض غزلان حضنتها ويجي موس في
ظهرها راح راجل يجري وسراج كانو شادوه
ويخبطهم راح عندهم اية غزلان افطني
وشبيك حتى شافت ظهرها دمومات ناضت
تبكي سراج حكم شد غزلان وهي تتنفس
بسيف قالها غزلان تحملي شوي انور جا
غزلان عمري افطني حسام حكمو شوك
وعيط للابوليس اية حارت في تصرف
تاعها رغم هي لي دمرتلها حياتها انقذتها
مصدقتش سراج هزها بين يديه وخاضو
حالها وحار كيفاش ادات هي الضربة في
بلاصة اية مليار فكرة تخطر على بالو
وتفكر بلي هي لي دمرت سعادة اختو
لازم متطيحنيش وحدة كيفها راح
ديمارا هو انور وانور كان يسوق كي
المهبول وغزلان شادها سراج وحاكم
جرح تاعها باش ميزيدش ينزف وصلو
للمستشفى ناض سراج يعيط مكانش
طبا هنا راهي رايح تموت جاو يجريو
سوالو اداوها دخلوها لغرفة العمليات
انور سراج يستناو برا سراج حس روحو
ضعيف مفهمش احساسو وقلب وجعو عليها
بصح تفكر لازم ينتقم لاختو خرج طبيب
خسرت بزاف دم ودك لي علينا رانا نديرو
فيه ادعيولها برك انور تقدر تروح مناش
مستحقينك بسبتكم راه في هدي الحالة دار ليه صكر فمك متنساش معامن راك تهدر
وكي تفطن نروح وش نقعد ندير عندها
ماهيش صحبتي ولامرتي قالو انور حاجا
باينة هي تاعي انا قالو زيدها في صحتك
سراج كي قالو هي تاعو نار شعلت فيه
محبش يبين قالهم طبيب سلكت سلامات
غير كي لحقتو بيها ولازملها راحة قالو انور
كون متهني نديرها في عينيا وخزر في
سراج خرج راه عيط لي حسام قالو واش
ياخو صافا الحالة سوالكم وصلت اية
حسام : ايه راني وصلتها ورانا حكمناهم
مي شاف تاعهم مقالوش عليه
سراج : اكي راني مروح لدار
حسام : وغزلان وش حوالها راهي مليحة
سراج : ايه راهي لاباس نحب كل المعلومات
عليها كيفاش كان اسمها احلام ودك غزلان
حسام : وش حكايتها هدي طفلة فيها شك
راح سراج لدار كان طالع في الشمبرة
سمع صوت اية تبكي دخل عندها قالها
وش بيك ختيتو علاه راكي تبكي قاتلو
بسبتي طفلة شعرا ما ماتت قالها خلاص
راهي لاباس ومتنسايش هي سبت حالتك
لي راكي فيها قاتلو لاه دافعت عليا بصح
سمعت نتا قلتلها غزلان وهي اسمها احلام
قالها راهي سور بلي راهي بدلتو لبنات
لي كيفها تشوف لي مينتشافش هايا روحي
ارقدي وغدوا ربي يجيب فيها الخير
أنت تقرأ
احببتك من قلبي ( بالهجة الجزائرية)
Mystery / Thrillerانا اسمي غزلان عمري 17بنت متربية في ميتم والدي راحو وخلاوني كي كان عمري 5 سنين كأني ماشي بنتهم من هذاك نهار كرهتهم لانهم دمروني وانا صغيرة وكانت مديرة الميتم سامية كانت امراة متعرفش رحمة كل يوم تضربني بلا سبة وكانو لبنات في الميتم يحبوني وهي يكروها...