حتى تصدم في طوموبيل وبعدها حبط باش
يشوف حتى لحقتو غزلان وراح ليه انور وش
متشوفش تزدم طول
مجهول: وش نتا لي عما متشوفش
انور: وش نتا تتبلا ولا كيفاه حتى دار لغزلان
وبقا يشوف معاها ومنصدم كي شافها انور بقا
يشوف معاه وفي نضراتو وش راك تتفرج فيها
هك وراجل مزال في بلاصتو وغزلان بدات تتفكر شكون هذا حتى عرفت بلي راه قدام
باباها ولات رجعت خطواتها للاور وتتفكر كيفاش كانت تبكي وتقولهم مدزونيش منقدرش بلا بيكم حتى حبطت يماها قاتلها
مزالك عيشا نسحايب راكي مت وتضحك في
ضحك تخوبيث وتخرج طفلة توأم تاع غزلان
زادت نصادمت بلي ختها عايش في العز وهي
كل يوم كانت ترقد على طريحة حتى انور قالها .
انور : غزلان هدي هي عايلتك
غزلان: ******
انور : غزلان اهدري معايا لاه راكي ساكت ويجبدها قالها شوفي فياوتطيح تتغاشا بين
يديه وبدا يفطن فيها ويشرب فيها في الماء
وعايلتها راحت كلي مصرا والو وختها تقولهم
هدي ختي ههه مستحيل ويماها وبوها ركبو
وديماراو حتى بدات تفطن وانور غزلان راكي
مليح وحضنتو وبدات تبكي وتقولو يكرهوني
علاه كي سييت نخرجهم من عقلي زادو ولاو
لاه ياربي وتبكي باهستيرية عنقها قريب مدخلها في ضلوعو وحلف رح يخرجها من
هذي الميزرية قالها هيا ومن اليوم رح تتبدل حياتك ورح ترجعي لقرايتك وتكون مرا ناجحة في حياتك راحو ركبو في طوموبيل وديمارا
وصلو عند بوتيك لبسة تاع بنات خزرت فيه
قاتلو يا رح تجري كادو لصحبتك عليها جبتني
نخيرلك راك عرفت تجيب طفلة تاع صح وضحكت معاه قالها وش درتي قصة وحدك
راني جبتك باش تخيري لبسة عدنا حفلة اليوم
هيا اه انا جامي رحت لحفلة وزيد نبهدل بيك
منيش من مقامك وحبطت راصها حكم انور
طلعلها راصها وقالها هيا ومتزيديش تهدري
هذي هدرة تاع نبهدل بيك ومش من مقامك
راكي آمي تاعي من اليوم حتى اخر يوم في
حياتنا هيا رانا طولنا حكمو حبطو من طوموبيل ودخلو في محل تشوكات وبقات
حال فمها قالها سكري فمك لا يدخلك كاش
حاجة وبدات تشوف وهو يخيرلها في لبسة وعجبتها روبة تاع سواري تهبل دار ليها شاف
بلي عجبتها روب تاع سواري قالها وش عجباتك وهي قاتلو لالا شفت برك قالها ههه
ممم راح جبدها خيرلها طالون المهم شرالها
بوتيك كيما راهو مخلا حتى حاجة
أنت تقرأ
احببتك من قلبي ( بالهجة الجزائرية)
Mystery / Thrillerانا اسمي غزلان عمري 17بنت متربية في ميتم والدي راحو وخلاوني كي كان عمري 5 سنين كأني ماشي بنتهم من هذاك نهار كرهتهم لانهم دمروني وانا صغيرة وكانت مديرة الميتم سامية كانت امراة متعرفش رحمة كل يوم تضربني بلا سبة وكانو لبنات في الميتم يحبوني وهي يكروها...