بسم الله 💜
تذكير :لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين 💜✨🌸.*****
" حقاً إيڤانچلين.! " أردف صوتًا اعرفه لأفتح عيناي ببطء ليستقبلني نور شديد لأضع يداي علي عيناي.
" ماذا حدث.؟" سألت وأنا أُحاول فتح عيناي والاعتدال لأرى زين وبضع اشخاص يحاوطني لانظر للمكان في دهشه ، يمتلئ بالعديد من الأشخاص ويبدو أنني في مكان للتمريض او ما شابه.
" ضغطك أنخفض كثيراً يا انسه ، يبدو انكِ لم تأكلي شئ اليوم." صرح الطبيب اعتقد لانظر الي زين الذي يقف معقداً يداه بجانب صدره وهو يبتسم ابتسامه جانبيه.
" وتُريدين إنقاذ أطفال." صرح وهو يُقلب عيناه بملل ، قام الطبيب بجلب الطعام لي وابتسم وقال لي بالهناء وذهب ليتبقي انا وزين وعدة اشخاص.
" من هؤلاء. ؟" سألت وانا فمي مُمتلئ لينظر إليهم زين.
" هذه ريبيكا ، وهذا چون ، هؤلاء هم المهمين هُنا." صرح لأومئ لتنظُر لي ريبيكا تلك نظره مُتفحصه وتنطق بعدها.
" تُشبهين السيد باركر." صرحت لأبتسم وانا أضع الطعام جانباً ، نظرت الي چون لأرى أنهُ مقطب حاجباه وهو ينظر الي.
" لمٌ تنظُر لي هكذا. ؟" سألت ليجاوب زين.
" چون دائماً هكذا إيڤانچلين ، لو أنتهيتي يُمكننا الذهاب." صرح لأومئ واقوم بالذهاب معه ، خرجنا من الباب لأجد العديد من الاشخاص والغُرف وساحه كبيره يتمرن بها العديد من الاشخاص.
" مرحباً بكِ في موطنكِ." صرح وهو يبتسم ليقف امامي وهو مُمسك بذراعي.
" أريد أن اعرفكِ بالقائد. " أردف لأومئ واذهب وراءه كالجرو ، فُتح الباب أوتوماتيكياً ليكشف عن عدة اشخاص واقفين يقومون بالتصويب ليضع زين احد السماعاات الكبيره علي اذني ويذهب الي شخص يقف يراقب الجميع ليومئ هذا الشخص ويأتي بإتجاهي ، شخص قوي البنيه وخمري اللون ، له ملامح رجوليه حاده.
" إيڤانچلين باركر ، مرحباً بكِ شقيقتي." صرح بعض كلمات بسيطه ولكنها كفيله تصدمني.
****
| في مكان اخر. |
في مكان أشبه بالأماكن المهجوره التي لا يعرف عنها احد ، كان ديڤيد هُناك ومعهُ رچاله يقومون برؤية الأطفال المُختطفه ، وحان الوقت لعرضهم الي الطبيب لرؤية ما هي الأعضاء السليمه لديهم.

أنت تقرأ
نصفً مني.
Fiksi Penggemarكان هُناك جُزءً مني يُريدَك دائماً رغم أخطائك التي لا تُحصى ، كُنتَ جُزءً مني وأنا جُزءً منكَ ، نجد الأمان والحب في بعضنا البعض في عالم لا يعرف الرحمه ، كُنتَ نصفي الاخر ، ولكن لمِ تركتني وحدي ؟. تاريخ النشر : ٢٠/١/٢٠٢٠ تاريخ الأنتهاء : ٣٠/٦/٢٠٢٠ ...