كريس وو: كابتن في الجيش الكوري في 29 من العمر، يهوى الأسلحة، و مقاتل شرس
جين ساندرا: فتاة في 22 من العمر ، مصممة مجوهرات، هادئة جميلة رومانسية ..
ديانا: فتاة في 22 من العمر صديقة ساندرا و تعمل كطبيبة في المشفى العسكري ..
بعض المقتطفات:
إنّها الموت...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت تتنفّس عطره ، و تستمع لدقات قلبه التي كانت كترنيمة تهويدتها حّوطها بذراعيه هاهو يحدّق بها و يحفظ ملامحها كريس: أعشقك ساندرا أعشقك إبتسمت له و قالت ساندرا:أحبّك أكثر كريسي كريس: ألست نائمة أيتها المدّللة ؟ ساندرا: بلى كنت و لكن أيقظني إعترافك دنى منها و لمس أنفه بأنفها ثم عانقها لتستسلم للنوم... أفاق كريس على صوت غناءٍ آتٍ من المطبخ و كذا كانت رائحة الكعك المحلى تداعب حاسة الشّم لديه، كانت ساندرا ترتدي قميصه، حرّك رأسه يمينًا و شمالا كما لو أنّه يحاول نسيان المكالمة اللعينة التّي طُلب منه الحضور للموقع غدًا صباحًا يعني أنّ هاته الليلة هي آخر ليلة ستجمع بينهما فهو سيبقى لمدة شهرين في أوراك توقف عن التفكير في هذا الأمر و إقترب منها واضعًا ذراعه على خصرها وقبّل مؤخرة رقبتها لتعتري جسدها قشعريرة، إستدارت نحوه ليأخذها في حضنه كريس: صباح الخير صغيرتي ساندرا: صباح الخير حبيبي كريسي قبّلها أكثر و دفنها داخله ساندرا: آه لو تعلم ما تفعله بي قبلاتك كريس: أمم ماذا تفعل؟ ساندرا: تصبيبني بالجنون جذبها نحوه و توجهّ نحو الأريكة حيث أجلسها عليه و بدأ جولة أخرى من القبلات الماجنة قبل أن يتمدد على الأريكة لتصبح بذلك فوقه، دنى من أرنبة أذنها حيث لعقها ليحدث ذلك الأمر عاصفة داخلها قبل أن يهمس لها كريس: مارأيك في ممارسة صباحية مع حبيبك؟ ساندرا: فكرة رائعة يا حبيبي فتح أزرار قميصه الذي ترتديه، و كان يداعب ثدييها أما هي فقد كانت تمارس قوانين القبلة الفرنسية على شفتيه و يدها كانت تتجول على ظهره، من ثديها إنتقل نحو رقبتها ليطبع علامات ملكيته لها على تلك الرقبة البيضاء الحليبية، إختلط الامر بين تأوهات المتعة النابعة عن كيانين أمرأة عاشقة و رجل عاشق على وشك الرحيل دون سابق إنذار و في أوج متعتها حدّدت ساندرا نطاقها الجغرافي من جسده بخدشه على ظهره مما أضاف رونقًا آخرًا للممارسة كان من الصعب عليها إلتقاط أنفاسهما فقد أتعبت تلك المشاعر الجيّاشة رئتيهما و جعلت التنفّس مهمة خطيرة و صعبة بالرغم من أنّها عمليه طبيعية تجري من تلقاء نفسها.... بقيت فوقه و ذلك الجسد الممشوق المتعرق الملتصقة به أثير عطر كريس و قبلاته رفعت رأسها نحوه كريس: كنت رائعة حبيبتي أنت تجعلين منّي ملكًا ساندرا: أعشقك يا ملكي و مليكي كريس: حقًا تفعلين؟ ساندرا: نعم ألا تصدقني؟ كريس: بلى أصدقّك و لكن ساندرا: و لكن ماذا؟ كريس: أريد طفلا منك أريد أن يربط بيننا شيء أكثر قداسة من الممارسة و العشق ساندرا: أمم شيئًا مثل ماذا؟ كريس: شيئًا مثل الزواج مارأيك في أن نتزوج حبيبتي ساندرا: كريس تعرف إجابتي على هذا السؤال بالتحديد كريس: أوّد سماعها! ساندرا: نعم أقبل الزواج بيك كريس: إذن هيا تعالي ساندرا: إلى أين؟ كريس: لنعقد قراننا ساندرا: الآن؟ كريس: نعم و مالذي يمنع؟ أريد أن نصبح زوجًا و زوجة قبل أن تصبحي حاملاً منّي ساندرا: حسنا كريسي أنا موافقة قامت عنه و ذهبت لتستحم أمّا كريس فقد إرتدى ملابسه، طقمًا أسود اللون و كان ينتظرها، خرجت من الدش و غيرّت ملابسها و إرتدت ثوبًا أبيض اللون، توجها سريعا نحو الكنيسة ، هاهو الكاهن يتحدث عن الحياة الزوجية و أخيرًا وصل للجزء المهّم حيث سأل عاشقينا إن كانا يريدان و يقبلان تمضية حياتهما معًا كانت الإجابة نعم بكل تأكيد ... الكاهن: الخواتم كريس: اللعنة الكاهن: ماذا هناك ؟ كريس: لم أحضّر أي خواتم لمس رقبته ليجد قلادة الجيش نزعها وضع كريس قلادته و حوّطها على رقبتها أمّا ساندرا فقد نزعت قلادة يونغ والتي كانت تضعها منذ أن أعطاها لها كريس ووضعتها عليه الكاهن: بالسلطة الممنوحة إلي أعلنكما زوجًا و زوجة يمكنك تقبيل العروس إنقّض كريس على تلك الشفاه يتجرّعها كالثمل و أخيرًا فصل القبلة و توجهّا نحو بيتهما، حملها عند المدخل وولجا الصالة فغرفة النوم حيث رماها على السرير كريس: مستعدة سيّدة وو؟ ساندرا: نعم سيّد وو مستعدة رقصا قليلا و هي تختبىء داخله و تلمس مؤخرة رقبته بأناملها ليرتجف جسده كريس: تشيبال لا تتوقفي عن لمس رقبتي تشيبال دنت من رقبته فهي كانت في نفس مستواه فقد كانت تقف على قدميه، لعقت أرنبة أذنه ليغلق عينيه من فرط الإثارة و المجون الدي تمارسه عليه زوجته, إستدار نحوها و دفن نفسه داخل رقبتها يقّبلها و يمتّصها كمصاص دماء، سقطت حمالة فستانها فقام برفعها بأسنانه ثم فتح زمام الفستان لكنّه أوقف سقوطه عن قصد دنى أكثر منها و اسقطها على السرير ليعتليها، كان صدرها ظاهرًا و هاهو قد إنقضّ عليه كالرضيع الذي حرم من حليب أمّه أنزل فستانها أكثر، أدارته و أصبحت فوقه فتحت ازرار قميصه ليلتصق صدره بصدرها و كانا هذين الأخيرين ينتفضان مع كل شهيق و زفير... ساندرا: كريسي أريدك كريسي قام كريسي بمضاجعتها و طارحها الغرام كالمجنون، في الخارج كانت الرياح تعصف و البرد القارص و الأمطار أما في الغرفة فقد كانت الحرارة هناك كما لو أننا في فصل الصيف ساعة الظهيرة، فراولة،شوكولاطة تعدّدت الوسائل و الهدف واحد جعلها تتأوه له و منه و إليه و أخيرًا بين تأوهاتهما و بين خدوشهما، تنفسّ الصعداء فقد إستباح هذا الرجل للتو جسد إمرأته لتبقى فوقه تلمس قلادته بأناملها المرتجفة و جسدها المرتجف، كانت الساعة منتصف الليل يعني يفصل بين رحيله سوى بضع سويعات و هو لم يتجرأ على إخبارها بأمر رحيله علم في قرارة نفسه أن هذا الأمر سيحطّمها و لكّن ماباليد حيلة هذه هي حياة الجنود اينما وجد الخلاف و الصراع يهرعون ليحل السلام، قبّل جبينها و مسح تلك الحّبات عنها و قال بعد ان فكّر بدل المرّة ألفًا كريس: ساندي ساندرا: نعم حبيبي كريس: يجب أن أرحل ساندرا بهلع:ممماذا ؟ كريس: يجب أن أذهب للقاعدة في غضون 3 ساعات ساندرا: كريسي هذا ليس وقت المزاح كريس: أنا لا أمزح حبيبتي لا أمزح أرجوك قامت عنه و أجهشت بالبكاء و هاهو يعانقها كريس: أرجوك أن لا تبكي أتوّسل إليك ساندرا: الهذا طلبت ان نتزوج؟ كريس: لا لطالما أردت فعل هذا دفنها داخله و بقي يربت على خصلات شعرها تعالت شهقاتها و هي تتمسّك به ساندرا: لا ترحل كريسي لا ترحل كريس: سأعود إليك سأعود أعدك .... أواثق أنت أيّها الجندي أنّك سترجع؟ ستذهب إلى الجحيم هل سترجع ؟ إخرس لقد وعدتها سأعود سأعود إلى جنّتي .....سأعود ....ياكسو