رحمه:انا بحبك ياسيف
سيف بزهول:قلتي اي
رحمه بحب:اه بحبك بحبك من ساعة مشفتك صح انا عذبتك بكلمي وكنت يضايقك بأسلوبي بس انا كنت فاكرة انك بتشفق عليا
سيف وهو يضع يده علي فمها بمنعه من تكملة حديثها:انا من ساعة مشفتك وانتي شغلني تفكيري وبقيت علطول أتخيلك حسيتك جنية نظرة عنيكي وانتي بتضحكي وانتي متعصبة عنيكي الي شبه الغزال مرسومة لما كنت بسرح فيهم مكنتش بشوف اي حاجه تاني غير اني نفسي اخدك في حضني
رحمه بتوهان:يعني انت حبتني من اول ما شفتني ياسيف
سيف :يابنتي انا من ساعة ما شفتك وانا حلفت لتكوني مراتي
رحمه بخجل :طب احم ممكن يلا بقي ننزل عشان زمنهم جهزو العسل
سيف بهدوء:اله طب بصي بقي ياحببتي مهو انا مش يطلع عين الي خلفوني ده كله ويوم متنطقي تقلي يلا ننزل دانا قتيل هنا
رحمه بخجل :سيف انت قصدك أى
ليقف سيف ويقترب منها وهي تتراجع الي الخلف حتي التصقت بالحائط لتصبح وجوههم إماما بعضها وأصبح يتنفسون انفاس بعضهم لتغمض عينها ولم تشر سو بيد سيف التي وضعت علي حجابها ليسقطه ويعبث بخصلاتها
انت لتتحدث لتجد شفتاه غاصت بين شفاه ليظل وقتا هكذا ابتعد عنها لتتنفس وعاد ليحملاها ووضعها علي الفراش واغلق النور ليغمرها بحبه وحنانه ويعلمها ابجاديات العشق ......................................
كان يجلس أمام الحاسوب بتابع بعض الأعمال ليأخذ هاتفه ويجري اتصالا
ثائر:كل حاجه تمام
تمام ياباشا الطيارة بكرة الساعه ٨
ثائر:تمام خليك زي ما انت راقب كل خطوة
امرك ياباشا بس في حاجه مهمه
ثائر بجدية:انطق في أى
ياباشا في صورة واحدة علطول بتفضل معاه ولما بيروح يسكر بيفضل يقول اسمها علطول
ثائر بفحيح:مين دي
انا بعت حد من رجلتي يعرف واول معرف هبعت لحضرتك الأسم
ثائر:قبل الصبح الأسم يكون عندي
ليغلق الهاتف ويقف يخرج الي التراس يقف ويتطلع إلى النجوم
ثائر:مستحيل تكونى لغيري هجيبك حتي لو هنتقم بس هتكوني بتاعتي انا وبس انتي نوري
..........................................
جلست وهي سعيدة فأخيرا أنهت امتحانات الفصل الدراسي ولكن مهلا لم تلك السعادة هل لأنها أنهت الفصل الدراسي أو لأنها ستعود لذلك المغرور
أنت تقرأ
حكم القدر
Romanceانتقام &قدر&عشق اعتقد ان بأنتقامه سيذيقها العذاب ولكن قد حدث العكس وجمعهما القدر ليذيق كل منهما شهد حبهما واختبار الهوي معا