أفنيتُ حبّاً في مسافتنا سلَكْ
حرفي إليك وخافقي قد دلّلك
أنا كلّما مسّ الحنينُ دواخلي
يمّمتُ صوبك كلّ أشواقِ الفلكْ !ماذا عَلَيَّ.. إذا أَتَيتُ لِأَسأَلَكْ؟
وشَكَوتُ قَلبًا بعد هَجرِكَ قَد هَلَكْ!
مَن يُقنِعُ الآمالَ أنَّكَ لستَ لي
أو يُقنِعُ الآلامَ أنِّي لستُ لَكْ !
.
.
.
.
.
.
.
.