يا ربنا والأماني
ما بين كافٍ ونونِ،
إليك وجهتُ قلبي
والمنتهى من شؤوني
فكم دعوتك ليلاً
فجاء فجرُ يقيني،
وكم ظننتُ ظنوناً
وأنتَ فوق ظنوني...*
إليك وجهتُ قلبي
يا ربنا والأماني
ما بين كافٍ ونونِ،
إليك وجهتُ قلبي
والمنتهى من شؤوني
فكم دعوتك ليلاً
فجاء فجرُ يقيني،
وكم ظننتُ ظنوناً
وأنتَ فوق ظنوني...*