.
.
لم أرتكبْ ذنبَ السواحلِ قاصدًا
الموجُ لمْ يُدرك حدودَ مُرادي
جرحٌ بوجهِ الماءِ تلك ملامحي
ملحٌ بماءِ الجرحِ ذلك زادي.
لم أرتكب ذنب السواحل قاصداً
.
.
لم أرتكبْ ذنبَ السواحلِ قاصدًا
الموجُ لمْ يُدرك حدودَ مُرادي
جرحٌ بوجهِ الماءِ تلك ملامحي
ملحٌ بماءِ الجرحِ ذلك زادي.