الجَميع مُجتَمع حَول حوض السِباحه ، الشُبان الوَسيمُون المثِيرون هُنا وهنَاك ، وصَاحبة الحَفله " مِيلندَا " تجلِس على احدَى حَواف الحوض والشُبان مُجتمعُون حَولها .. لنقُل بِانهَا عَاهِره !
دّخلت احدَى الغُرف المُخصصه للتغيِير الملَابس ، نزَعت ملَابسِي ليظهَر زِي السِباحه الخَاص بِي ، عدّلت مظهَري وَخرجت ، توَجهت الاَنظَار عَلي ، لَم اهتَم .. لنَقل انِي اعتَدت هَذه النظرَات !
رُوز وَ لوُرد .. لَا اعلَم حقاً اين ذَهبتَا ! ، بدّات بالبَحث عنهُمَا ، ولكِن سَمعت صَوته المالُوف
زين : " اووه ... بِيلا المُثِيره هنا ! "
التفَت وَ ... اللعنَه كَم هُو مثِير ، يرتَدي قمِيصهٌ الاَبيَض الذِي يُظهِر وشُومه التِي لَم الحظهَا مِن قَبل ، ولَم يغِلق اي زِر مِن قمِيصه ، وَ يرتدي شُورت السِباحه الاسوَد ، وشعرُه الاسوَد الاشعَت المصفف بفوضويَه تجعله مثِير اكثَر ، ولاَ انسَى نظَارته التِي لم تزدُه الا اثَاره
وقَبل ان ارُد عليه ، ظهَر شعَر بُنِي مُجعَد مِن خَلف زِين !
هاري : " اهلاً بِيلا "
رَحب بِي هارِي .. وَ هو ايضاً لَم يقِل اثَاره وَ وسَامه عَن الاَحمَق
بيلا : " اهلاً هارِي "
زين : " الا يُوجد اهلاً زِين ؟ "
بيلا : " لَا ! "
زين : " وكَأنِي اهتَم "
Zayn 's P.O.V
الفتيَات المثِيرَات فِي كل مكَان .. مِليندَا شُكراً على الحفلَه الرَائعه ! ، لَمحت ظَهر بيلا .. اوه جَيد لقد حضرَت
زين : " اووه ... بِيلا المُثِيره هنا ! "
التفَتت علي ... واللعنَه انَها مثِيره جداً ، لقَد كانت تخبِئ جسدهَا بتلِك الفسَاتين الغبِيه العِملاقه ، وَ قبل ان ترُد تَحدث الغبِي هَاري
هاري : " اهلاً بِيلا "
بيلا : " اهلاً هارِي "
زين : " الا يُوجد اهلاً زِين ؟ "
ارِيد ان اغِيظهَا بِشده ، اعشَق روَيتها غَاضبه ... هي جمِيله حتَى وهِي غاضِبه ..هِي جمِيله فِي كُل حالَاتِها ! ، .... وَ زين لقَد بدَات تؤثِر عليك اشعَة الشَمس !
بيلا : " لَا ! "
اوُه ترُد ببرُود ... لَأ عزِيزتي انهَا نبرتِي !
زين : " وكَأنِي اهتَم "
ردَدت بـ اقَوى درَجات البرُود
Isabella 's P.O.V
بعَد ان ذهَب الغبِي وصَديقه ، عُدت للبحَث عن الغبيتَان .. تباً لهما ! لِما لَم ينتَظرانِي ؟ ، بحَثت و بحَثت وبحَثت ... اللعنَه اين ذهبتَا ؟ لقَد شُقت الارض وابتلَعتٌهما ! ، توَقفت قليلاً عِند مَائدة العصِيرات ، واخذت كَاس عصير ليمُون منعِش ، العطَش يزدَاد فِي فصل الصَيف الحَارِق ، ذهبَت و َ وقفت عِند احَد حوَاف حَوض السبَاحه ، وبدَات بِشرب عصِيري .. لعَلى و عَسى ان المَحهُما
أنت تقرأ
Empire of Love | امبراطورية حب
Hayran Kurguكِتاب غَامض ولعنَة امبراطُور ! الورِيثه الاخِيره لِـ عَرش المَملكه " ايزَابيلا سمِيث " المُقيده بانظمَة وتقالِيد القصر القدِيمه ، تقَع بِـ حُب الأمير الشَاب " زين مالِك " ، بعدَ عدَواه مجهُوله تفُك سِر اللعنَه ..