جزء 7

3.6K 112 5
                                    


دياب..فديك اللحظة..ششد طريق مع كمال..للبلاصة لي حاجزز فيييها..الأم ديالو..دازو بضبط 4 سواييع كانوا فطنجة...كمال عيييا يقلب على مخرج لكن ماقدرشش يراهن بحياتو وعارف دياب مغزف علييه مابقاش عندو فين تقيل نملة من جيييهتو...وصلو المصحة نفسسها لي كانتتت خدامة فيها يمنة...دخلو ودياب عيينييه نقطة مننن دم سيغتو فاشش شاف البلاصة كيف دايرة بحال الخربة ولا سسسوق والخنز داير من كل جيييه تقدم كمال...دار إشارة غي باديييه تبعاتو المسؤولية كتعتر فجلايلها...كلشي كيعرف كمال هاد المصحة شراها باش عمرو يتكشف سرو لكن معامنن هو...حلت ليييهم باب غرفتها ورجعت لور...كانت ناعسسسة..وشعرها القصير المكردد لي ولى نصو شييب مغطي وجها..العامر تجاعيييد..باييين عليه شحال قصات عليييه الايااام...دياب كيتمشى لجيهتا وحاسسس قلبو كيتهزز من بلاصتو...جلسس فالأرض على رجليييه وهو كيدوز ايديييه على وجها...وعينيه عمرو دموووع..جيهان غي حسسست بلمسة ايديييه ناضت طافجة كتغوووت..على حر جهدها..ضمها دياب بقوة وهو شااال حركة جسمها ودموووع عمرو عينيييه...

دياب : ( بصوت كيرجفف )..ما..توحششتك..توحششتك بزاف مامصدقشش راكي قدامي..

جيهان ...ترخات وهي بين أيديه ومكتافيا بصمتتت ودموعها شلال.. لكن غي دورت عينيها وجاو على كمال...طارت عليييه وهي كتغوت وتبكي على احرر من جهدها...أما هو فرجععع بلور خايف على راسسو رجعع شدها دياب..حتى دخلت الفرملية كتجري..دقت ليها إبرة باش تهدن...

دياب : ( زمجر بعصبييية...موجه هدرتو لباه..) تيقني كلشي هدشي غتخلصو...غندفعععك لي وراك ولي قدامك غنخلييييك تمنى الموت وماتلقاهاش...

كمال : ( بلع ريقو ) ...هي كان خاصها تكون هنا..حيت فعلا كانت مريضة..وانا درت غي لي خاص يدار..

دياب : ( تلاح فيييه قاجو وهو كيغوت عند وجهو ) باششششمن حق..هدررر از***** باشمن حق هااا..ولا مني عرفتيها غتزوووج وتبعد منك المريض..حتاجزتيها حتى رديتيها حمقة.. ( ردخو مع الأرض وهو كيشير عليه بايدييه ) غدفع ثمن غاليييي...غالي ومن الييييوم ماكينشش لي غيفكك مني اسي كمال...

خشا أيديه فجيبو جبد تليفونو ودوز نمرة...

دياب : بغييت اوبيلونص واجدة..تكون عندي من هنا لساعة للعنوان غي وصلك...

""""""""" : واخا مسيو دياب...

ورجع كلسس حدا رأسها (موجه هدرتو لممرضة..) وجدوها من دابا شوييية غتخرج...( ششد ايديها )..سمحيلي اما سمحيلي خلييتك فهاد العذاب...صافي مابقى والو وتهناي ...كلشي غيسالي...هننا...

فاقت صباح..كالعادة حلت عينيها على عائشة وهي كتفركل وتجيبد فبلاصتها..بتاسمت هزتها رضعتها..وبدلت ليها وهي كتلعب معاها..من بعد هزتها وداتها حدا مليكة ورجعت قادت حالتها..اليوم عندها اول لقاء فالخدمة لي شاف ليها أنس..دارت ميكوب خفيف بييين عدوبة ملامحها ..ودفرت شعرها عشوائي وراها ودارت بوندو..ولبست صورة..وخرجت توادعت مع مها...

عذراء في مزاديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن