10: الوشم..الخونة

1.9K 116 15
                                    

ليس المهم كيف نلتقي!!..... المهم كيف نكمل هذه الحياة!!

K.F _______________

______________
《ألورا》

بعد أن إستعدى للجميع لمغادرة منزل المدينة.

حقا إنه منزل رائع ... إنه يطل على السوق المحلي .... و هو سوق أكثر من الرائع ... في القادمة سوف أنزل
له بالتأكيد .... لأن هذه المرة كانت كارثة بمعنى الكلمة.

أنا حاليا أرتدي حذاء أبيض ، و بنطال الأسود ، و قميص أبيض و رمادي و أزرار ذهبية ......و أخيرآً معطف أبيض.

لقد إستعرتهم من لورين .. أنا ممتن لها ... لكن في المرة القادمة سوف أجلب معي الخزانة كله لا أريد التعرض للإحراج للمرة الثالثة ....

إن لورين بحالة سيئ منذ الصباح ، يعني منذ مجيئ كريستوفر ، رفيقها ، أنا كنت مثلها لكن بطريقة مختلفة ......

عندما قابلت لوغان كنت أجلس على جوانب غابات المتوحشة .... البعض يراها مخيفة ... و أنا منهم .... لكن ذالك المكان الوحيد الذي لن يأتي إليه أحد أن شعر بطاقة غريبة ....

صحيح إن كنت أتدرب في حدود أحد
الأحد القطعان المجاورة .... لكن أحسست إن سأكشف في كل مرة تخرج
فيها فكتوريا .... لأخراج الطاقة الكامنة!!

لكني بينما أجلس في أحد المرات على جدعي المفضل سمعت صوت السيدة شارلوت في رأسي ، و هي تخاطرني.

" ألورا ، إن رين يبحث عنكي في كل مكان ، يضن أنكي تملكين عنقاء أباكي ،
إنه يهدد بقتل أحد إن لم تخرجي ، أسرعي بالمجيئ "

ما قلته نصف طبيعي ، أن تنتقل العنقاء
من الأب إلى إبن بعد الوفاء فهو شيئ طبيعي .... أما ليس طبيعي تذكر رين لها .. بعد كل هذا الوقت .. يبدو أنه أحس بالخطر ... إنه لشيئ مخجل أن يعمل الألفا أفراد كإنهم رهائن...

إنه دائما هكذا ... إن لا يرأف بصغير
ليرأف بالكبير.

قفزت عن شجرة الصنوبر الطويل ، بينما بدأت في المشي ، سمعت أصوات غير واضحة.

مثل:
" أنا سأنصب .. الخيمة "

"و .. أنا سأجم..ع الحطب "

" سوف أتج..ول في ..أنحاء "

ماذا يفعل البشر هنا ، إن الغابات المتوحشة ممنوعة منعا أبدياً ، لا أحد يسطتيع دخولها ، حيث أنها في كل الأوقات كان يحل عليها الضلام اللانهائي.

إن الذين أتى الأن ، لم يكونُ سوي إمرأة و رجلين ، ويبدو أن أحدهم أتي.

إنهم من المخيمات المخاطرة ، دائما ما يأتون إلى هنا ، لكن لا أحد يدخل إليها ، إنها بمثابت الجحيم لدي البشر...

جحيم بلا أبواب ..

يوجد من يستقبلك ، لكنه ليس من البشر أكيد ...

حمراءٌ منبودةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن