وقفت نيران ترفع سلاحها بوجه ذلك الرجل ... وخلفها كانت مُهرة والمرأة الباكية وعلي مقربه منهما كانت زهرة تستند علي الحائط بوهن لا تعرف ماذا عليها أن تفعل ولكن ما الجمها وشتت الجميع هي فعلت نيران حين أطلقت تلك الرصاصة علي ذلك الرجل و هي تهتف بغضب " اللي يتعدي علي حُرمة بيت الكبير في عدم وجودة چزاه الموت من غير ديه "
أنت تقرأ
ابنه نيرن
Fiction générale- طلبتك يا جدي أجرني قالتها وهي تجلس أمامه تبكي ولا تستطيع أن تنظر إليه انعقد حاجباه الكثين وهو يتأمل سكونها ليقول بعد صمت قصير: - قومي يا فتاة فالحكم نافذ . شهقت بخوف ثم تمتمت بخفوت من بين دموعها: - ولكنك قاد - أرحلي قالها بحزم لا جدال فيه...
