الفصل الثالث والعشرون
اذكروا الله ولا تنسوا الڤوت والفلو لطفاً ❤️
قراءة ممتعة 💕 🥺
•••
سيكون هذا الفصل كتوضيح وليس كباقي
الفصول التي ستتميز عن هذا بسردها .أغلب الأحداث التي سُردت مُسبقاً لمْ تحدُث
في واقع يونقي، ولم تكن سوى أحلامٌ منسوجةً
في خياله،من خروجه من المصَحّة أو بكما وصفتها بالغرفةِ
البيضاء، إلى إصابتهِ بساقهِ بإطلاقٍ ناريّ.يونقي قد قَتلَ حبيتهُ آرا ولم تنجو كما قال هو،
وهذا قد كان سبب دخوله إلى المَصَحّة مع تفاقم
سوء حالتهِ النفسية .أُمهُ لمْ تكنْ تعذبهُ ولكن والده من فَعَلَ هذا
ولأنه قد كان يحبهُ لم يستوعب هو ما يحدث حوله لذا تخيلَ بأن والدتهُ من فعلتْ به هذا،تطلّقَ والداه بسبب عدم رغبة والدهُ بتحملِ طفلٍ
مريض، وتركهم وحيدين، ولتصبح والدتهُ أُماً عازبةًوصَعُبَ عليها تربية يونقي لوحدها، ولمْ تستطيع
أن تتحمل سماع أفكاره التي كانت ترى بأنها فير معقولة.ولمْ تُرد أنْ تُصدق حقيقةِ الأمر لذا كذبتهُ أولاً
ولتصدقُ كذبتها آخراً، وقد جعلتْ والدها يعيش معهم ولتسجل اسم يونقي بنفوس عائلة مين،والآن هوسوك ، هو صديقهُ منذ طفولته وقد بَدَت الكيمياء بينهما واضحةً جداً من صغرها، لم يبتعدا عن بعضهما يوماً قط، وبعد إن بَلغ هوسوك سناً معيناً استطاع أن يعمل في الشركة الخاصة بجدِّ يونقي.
نامجون وجيمين قد كانا موجودين فعلاً في الواقع
وقد كانا اصدقاءٍ لهوسوك، بعضُ الأحداث التي سردوها ليونقي قد ساعدتهُ في توظيفها في بعضِ
الأحلام.وقد كان مجيء كُلٍّ من تاي وجونغكوك، قليلاً لذا لمْ يُسَلط عليهم الضوء كثيراً كما فُعل مع الآخرين.
والنهاية.
•••
أعرف يجوز النهاية مرح تعجب الكل كنتوا متحمسين علمود شي وأنا طلعت الكم بشي وأشياء مختلفة قِلة منكم عرفهم،
بس احزروا شي! الرواية كنت مخططة لأحداثها
من سنة وكنت كاتبة منها القليل بس وبعد التعديل تغيرت جذرياً، ونسيت النهاية او كيف أقدر
اربط الأحداث علشان تكمل.ليش ما كتبتها على الورق كفكرة كاملة؟
لأني ما كنت ماخذه هاذي الطريقة ولأني
بعد شهرين من الكتابة أعتزلت ونسيت كل شيء
بالرغم من إني تركتها هنا بدون حذف.بالرغم من إن الرواية قد تبدو بأنها غير مفهومة من ناحية النهاية بس ما أحس إنها لو أنتهت بطريقة
ثانية حتكون أفضل من الي طلع مُسبقاً.بس إذا انتوا حابين غير نهاية نجرب!
شنو رأيكم؟خذوا نضرة على باقي أعمالي بين ما اسوي
السبشل بارت. 🥺🤍
أنت تقرأ
مُمَيز وَ لكن! [ مُكتملة ] || 𝐘𝐎𝐎𝐍𝐒𝐄𝐎𝐊
Fanfiction" والدتهُ واقفةٌ على بعدٍ شديدٍ عنهُ ، صوتُ أطلاق الرصاص،فتاةٍ في حضنهِ ودِمائِها لَوثَتْ بياضِ الثوب التي كانتْ ترتديهِ، مُسدسٌ في يدهِ، صوتُ بكاءِ أحدُهم ، محكمةً ، قضبان سجنٍ وغرفةً بيضاء. " " مريض " بدأتُ بكتابتها في الرابع من شهرِ أبريل ...