الصحابة وهما قاعدين حوالين النبي صلى الله عليه وسلم سألوه وقالوله :"حدِّثنَا عن الجنةِ ما بناؤُهَا"؟
فالنبي رد وبدأ يوصف شكلها ، فقال :"لَبِنَةٌ ذهبٍ ولبنةٌ فضةٍ، ومِلاَطُها المسكُ الأذفر، وحَصباؤها اللؤلؤُ والياقوتُ، وترابَها الزَعفرانُ، مَنْ يدخلُها ينعمُ ولا يبأسُ، ويخلُدُ ولا يموتُ، لا تَبْلَى ثيابه ولا يَفْنى شبابُه"
-يعني إية لبنة ؟ ويعني إية ملاطُها؟!
=بص مش احنا في الدنيا لما بنبني بيت بنحط قالب طوب على قالب طوب ونحط بينهم أسمنت عشان يمسكوا في بعض ؟ ، الجنة بقى قالب دهب وقالب فضة والمادة اللي ما بينهم هي المسك ❤
أما الحجارة اللي في أرض الجنة فبتكون من اللؤلؤ والياقوت ، وأما التراب فبيكون الزعفران .واللي بيدخل الجنة بينعم بنعيمها الدائم ومش بيصيبه الفقر أبدًا❤
-طب والخلود؟!
=الله خلق الموت في الدنيا ، كل المخلوقات هتموت ، حتى الموت نفسه هيجي في الآخرة بعد مايستقر أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار على شكل كبش فيُذبَح ، وفي منادي هينادي على أهل الجنة وأهل النار
ويقولهم :"يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ فَيَشْرَئِبُّونَ وَيَنْظُرُونَ فَيَقُولُ هَلْ تَعْرِفُونَ هَذَا "؟
فيردوا ويقولوا:"نعم هذا الموت "وبعدين ينادي على أهل النار ويسألهم نفس السؤال وهيردوا نفس إجابة أهل الجنة "نعم هذا الموت "
فيُذبَح الموت ، وينادي المنادي تاني ويقول :"يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ خُلُودٌ فَلَا مَوْتَ ، وَيَا أَهْلَ النَّارِ خُلُودٌ فَلَا مَوْتَ ✋
فأهل النار مخلدون في النار ربنا يعافينا وأهل الجنة مخلدون في الجنة ربنا يجعلنا منهم ❤
-طب والشباب؟ المقصود بيه الشباب اللي هيموتوا صغيرين وهما اللي هيبقوا برضو شباب في الجنة؟طب والناس اللي ماتت كبيرة إية نظامها ؟!
=لا المقصود بالشباب هنا إن أهل الجنة كلهم هيكونوا شباب في نفس العمر ، النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا إن سننا هيكون في الجنة ٣٣سنة ، كلنا هيكون عندنا ٣٣سنة ودة عز الشباب ، لإنه سن القوة 💪❤
وطولنا هيكون ٦٠ ذراع وعرضنا ٧ ذراع على نفس هيئة نبينا أدم عليه السلام❤والله أعلم✋❤
علمنا الله وإياكم😍
بصوا على أول كومنت 🌱
#أحاديث_سيدنا_النبي🌻🌱
#هبة_شلبي
صلوا على انبى
أنت تقرأ
روح وريحان
No Ficción"يبتليك الله ، لأنه يُحبك ، لأنه يرآك تبتعد عنه ، يبتليك ليُقربك له ، كي تدعوه ، و تبكي ، و تُردد يا رب سامحني ، ان تعترف بذنوبك له ، الله لا يُريدك ان تحزن ، حاشاه ان يقدر على عبِده الألم ، انهُ يختبرك ، يُقربك ، يُدرسك ، ثُم يُفاجئك بـ فرحٍ و ف...