بدون مبالغه !! يابخته اللي هيشوف البوست دا ..واللي مش هيعطر فيه هيفوته كتير ..!
الدكتور ابراهيم الفقي الله يرحمه .. كان في مؤتمر عالمي .. فـ الصحفي
بيسأله وبيقوله يا دكتور ؟ ايه اكتر موقف عجيب مر عليك ف حياتك ؟!
وكان ساعتها ابراهيم الفقي مدير لاكبر سلسلة مطاعم فـ العالم .. قال للصحفي
ف يوم دخلت المسجد بالليل وكان الدُنيا " هُش خالص مفهاش صريخ بن
يومين" و مفيش حد ف المسجد غير راجل واقف رافع عينه وايده للسما
وضهره ليا .. عمال يدعي ويقول يارب بكُل حُرقه وقلب موجوع ! .. فـ
استنيته لحد لما خلص صلاه ودعاء .. وخدني الفضول اعرف ماله .. فـ ميلت
عليه وقولتله " شايفك عمال تدعي كتير ومضايق .. مالك ؟! قاله والله يااخي
عملت كل حاجه ممكن تتوقعها غضبت ربنا وعصيت ربنا كتير فوق متتخيل
عليا ديون هتحبس بسببها .. فجيت ارمي حمولي علي ربنا ..معنديش غيره
اتسند عليه .. وأتعشم في كرمه يتري هيرضي عني بعد كل الغلط اللي غلطته
ف حق ربنا ده يتري هيقف جنبي ونقذني من اللي انا فيه ده انا عارف جدا
وعندي يقين أن ربنا اسمه الرحمن الرحيم ومستحيل يخذل ايد عبد من عباده
اترفعت ليه بس انا غلط ف حق ربنا كتير ورح الراجل قاعد يبكي بكاء
هستري .. الدكتور ابراهيم الفقي قاله كام ديونك ؟! رد الراجل وقال 4000
جنيه .. الدكتور ابراهيم بيقول محستش بنفسي فورًا طلعت المبلغ من جيبي
واديتهوله .. وقولتله دا الكارت بتاعي لو احتجت اي شيئ متترددش ثانيه !
تعالي وهساعدك .. الراجل خد الفلوس ورفض ياخد الكارت .. وقاله لاء كفايه
الفلوس .. ولما اعوز واحتاج حاجه .. هاجي لربنا تاني وهتعشم فيه .. وهو
هيساعدني أنا مُتأكد ف الدكتور ابراهيم الفقي ب ضحكه جميله كده قاله
شوف ربنا احسن منك ازي محبش يشوفك حزين مهونتش عليه ربنا أحن
عليك وعليا من اي حد وربنا لما باعتنا باعتنا سبب ليك وان اشوفك محتاج
ايه ونفسك ف ايه ف متزعلش ربنا منك تاني وتعصيي!!❤
من الحاجات والمواقف برده اللى خليتنى ابكي حرفياً"💔
حد بيقول في ساعة فضفضه مع واحد صحبى ..
بقوله ايه اغرب موقف مريت بيه في حياتك ؟! .. قالي تصدق بمين ؟! قولت
لا اله الا الله ..
أنت تقرأ
روح وريحان
No Ficción"يبتليك الله ، لأنه يُحبك ، لأنه يرآك تبتعد عنه ، يبتليك ليُقربك له ، كي تدعوه ، و تبكي ، و تُردد يا رب سامحني ، ان تعترف بذنوبك له ، الله لا يُريدك ان تحزن ، حاشاه ان يقدر على عبِده الألم ، انهُ يختبرك ، يُقربك ، يُدرسك ، ثُم يُفاجئك بـ فرحٍ و ف...
