رجع القراصنة بعد طول غياب دام 6 اشهر .
كانت اميلي في في شدة الفرحة لانها سوف تلاقي ابيها بعد زمنا طويل
نزل البحارة جميعهم من السفينة و لم يخرج ابها فتفاجاة
كان الجميع يتسال " كيف سنخبرها "
تقدم اكثر القراصنة شدة و صالبة و كان من اكثر اصدقاء مايكل
همس في اذنها و قال
" لقد ذهب اباكي الى الغيوم و النجوم حيث توجد الارواح الطيبة .
ادركت حينها ان اباها قد رحل
اوا ما فكرت فيه اميلي هو ...الانتقام!!
تذكرت ذالك الرجل صديق ابها الذي اخبرها بكل شي،
ذهبت الى السجن و كان ذالك الرجل على وشك الاعدام لكن من حسن حظها انهو سيبقى فقط ل5 دقائق ثم ينفذ الحكم .
طلبة من الحارس ان تقابله ... ارشدها الى الزنزانة فتح الباب .
لم يتحرك الرجل من مكانه لاكن كان متفاجا "من سيزوره و هو على وشك الاعدام !!
.... و عندما دخلت اميلي ابتسم الرجل
قالت له "انا اريد ان اطلب منك طلبا .. اريد ان انتقم لابي "
فقال لها بصوتا خافضا
"اخفضي صوتك ..هل تعرفين اذا سمعك الحراس ماذا سسفعلون بك ...ستسجنين !! وهذا يعني نهاية كل شي تريدين الانتقام اليس كذلك ؟! "
اجابته اميلي "بكل تأكيد" "اذا اسمعي ماذا ساقول "
و في نهاية الكلام قال لها "
عندما تجمعين الطاقم افتحي هذه الورقة و إياك ان تضييع لانها اهم من كل شي حتى من حياتك "
انطلقت اميلي تاركتا ذالك الرجل ورائها يواجه مصيره .
أنت تقرأ
The Queen Øf The Pirates
Maceraالى عامق البحر... مع الحرب و المأساة و المعانة . ومع جميع المصاعب سيصبح الامل حليف "ايملي " الاول !!!