-السادِس و العشرون من كانون الأول-1998-
-تَفتـحت عيـناهُ على هذه الحياه القاسيـة عَلى ضَرب الاُناس لهُ بسبب شجعهم بالمال فَهُـم يَرون الفُقراء كَ القذارة لا يَنتمون الى مُجتمعـهم-
نادت تِلك المرأه المُستلقيـه على فراشهـا و يَبدوا عليها الإرهاق و التعب الشديد لَكنهـا تُحاول جاهدهً الإبتسـام لأجل طفلها الصغير:
"تايتاي"
رَكـض تايهيـونغ الصَغير الى والدتهُ بقلق:
-مذا هُناك امي؟.-
امسـكتّ يده بِحنان وقالت:
-صَغيري يُمكنك اليوم الذهٌـاب اليوم الى الحديقه لا تعود مُبكراً--بعـد تَلقي المَرح بِمفرده قَرر العودة الى المنزل مُبتسمـاً بِحمـاس فَتح بابٍ منزلهم بهدوء ووجد ان المكـان حالكُ الظلام نَطق بهدوء:
-امي؟..هل انتي بالداخل؟--وجدهـا مُستلقيـهُ شاحِبة الوجهه جَثى امامها تايهيـونغ بِرعب شديد بَكي كثيراً حتـى غفـى من تعب بكائه داخِل احضانها-
~كـيم تايهيـونغ يّبلغ من العمر الثامنه يَتيم الأب توفـي عندما كان تايهيـونغ بالخامسـه والدتهُ مرضت مرضُ شديد و أصبح من يُعيلها-
-بعد مرور خَمـسٍ ايام طَرد صاحِب المبنى،تايهيونُق في البردٍ القارص و الجوعٍ الشَديد لَم تتحمل قَدميـهُ الصغيره الصمود اكثر لـ يَسقط مُغشياً عليهُ في وَسطٍ الثلج-
-~خَرج جيـمين من المستشـفى بأرهاق لِيمـشي بجانب منزلهُ فاتحـاً الباب ليجـد ان بجانب منزله كومه ثلج و يَخرج منها وِشاحُ احمر ممزق ليَركض بسرعه جاثياً يُحاول ان يُخرج من عالقُ هنا~
بَعد حَفرٍ مُستمر إستطاع إخراج الطِفل و ضَمهُ الى صَدره و رَكض الى منزله لكي يُساعده فَكان جسدٍ ضعيف و وجهه شاحب جداً
-إستطقـط تايهيـونغ على دفـئ و راحهٍ شديده فَتح عينه ليجـد ان هُناك احدهم يَمسـك بيده و يَشد عليها بشده-
-النِهايـة-
أنت تقرأ
『 جـنـتـلـمان| 』 VM مكـتملـة
Kısa Hikayeاتى وكأنه ملاك مُرسل لِنقذني او ينتشلني من وضعي البائس..لم استطع الإعتماد على نفسي فِ فتره تسولي لأني ببساطه لم اتجاوز العاشًِـرة تبناني لِتُصبح حياتي مللئه بالسعادة فَتحتُ صَفحه جديده في حياتي لم اعُد كيٌم تايهيـونغ انا الأن بارك تايهيونغ> . "ڤيمين...