البــــــــــــــــارتـــــــــــــــ الثــــــــــالــــــث
بعد أنهي حسام حواره مع والده ، ذهب الي مكتبه
رزان (سكرتيرت حسام ): عقود الصفقه الي حضرتك طلبتها يافندم
حسام : تمام ، يارزان اتفضلي انتي
بعد أن خرجت رزان ، أمسك حسام عقود الصفقه ولكنه كان شارداا ، يفكر في أمر اخر ،
ترك الاوراق من يده وسند رأسه علي كرسي مكتبه
وسرح.......... بذاكرته
فلاش باك
.................................................. .................
حسام : محمود بيه في مكتبه جوه يا انسه
سكرتيرت (محمود): ابلغه مين يافندم
حسام : قوليله حسام عبدالله
دخلت السكرتيره .... أستاذ : محمود في استاذ بره اسمه أستاذ حسام عبدالله ، وده الكارت بتاعه
محمود: دخليه حالا يا مها
هنا وفي تلك اللحظه كانت تجلس معاا والدها
طيب بقي يابابا ، اسيبك تكمل شغلك وهستناك علي الغداء أوعي تتأخر
محمود: ماشي ياحببتي
ثم خرجت هناا ،
في تلك اللحظه كان يهم حسام للدخول
ولكن حينا رائها توقف ، وسرح في ملامحهاا ...
كم كانت هادئه الملامح ، وجميله ....
كان حجابهاا يعطي لهاا مظهراا جميلا للغايه ، يشعر من رأئها بأنه يري ملكه ، ولكن قطع شروده صوت السكرتيره
السكرتيره : اتفضل يا استاذ حسام ...... محمود بيه في انتظارك
محمود :ياااا ياحسام أخيراا رجعت ... أنا مصدقتش لما عبدالله ، قالي أنك جيت ،
حمدالله علي السلامه
حسام : الله يسلمك ياعمي
محمود : هااا بقي ياسيدي ، ايه المشروع الي عايزني فيه أنا والدك نعمله ...... هو قالي انك عارضت عليه المشروع ولقاه هايل .....
حسام : ده الورق ، ولو تحب حضرتك أديك نبذه عنه
.................................................. ...........
ظلوا يتحدثون ، لقرابه ساعه عن المشروع ...
محمود : لاء بجد هايل ، وانا موافق بس الاعتماد علي شاطرتك بقي ..... واثبتلنا جدارتك
حسام : ان شاء الله هكون عند حسن ظنكم
هما حسام ليغادر مكتب محمود ، ولكن تذكر الحفله التي أقامهاا والده ووالدته بمناسبه رجوعه ......
![](https://img.wattpad.com/cover/224315887-288-k953983.jpg)
أنت تقرأ
احببتني ولكنك ظلمتني للكاتبة : ســــــــــــــــــهام
Romanceروايه جميلة فيها بعض الدراما والغموض البطله مره واحد بعد ما كانت بترفض كل عريس يتقدملها كان نفسها تعيش قصة حب بوووووووووووووووم توافق من غير اسباب مقنعه على البطل ياترى ايه السبب ماتيجوا نعرف ايه اللى غير رايها