Allison's POV
" ويليام لقد كنت استمتع بالقتال " قلت له لينظر لي
" اذن لقد اكتفيتِ من الاستمتاع " قال لي وهو يستدير ليقوم بلكمه بشدة ليسقط مجددا اتجه ويليام نحوي وقبل ان اتحدث قام بتقبيلي وقبل أن أبادله ابتعد عني
" انا أُبقي على وعودي ، لذلك الان قَبَّلتك الشئ الثاني الذي سأفعله هو أن أريك مهارتي القتالية " قال لي قبل ان يتجه لتشارلز الذي قد وقف بالفعل وجاهز للقتال
بدأو يتقاتلون والشىء الذي جعلني أعرف ان ويليام ليس جيدا فقط انه اكثر من جيد أراهن ان بعد ثواني سيجعله يفقد وعيه هذا اذا لم يقتله .
وحدث بالضبط ما قلت و هاهو تشارلز مستلقي على الارض وهو فاقد الوعي تقدم بعض الاشخاص لا اعرف من هم لكنني أعرف انهم ليسوا من قطيعنا
" خدوه وأخبروا ألفا كرستن انه من الان فصاعدا هو المسؤول " خاطبهم ويليام ليتقدموا ويحملوا تشارلز قبل أن يختفوا اذن هم حراس قطيع المقاومين
" اذن ماهو تقييمك مدربة أليسون ؟" قال لي وهو يبدو مستمتعا بالامر
" جيد لقد استهنت بك قليلا " قلت له وانا اجمع يدي فوق صدري
" قليلا ؟؟ تقصدين كثيرا " صحح لي قبل ان يقترب ويحملني قمت بمحاوطة أرجلي حول خصره كي لا اسقط اعلم انه لن يجعلني أسقط لكنها ردة فعل
يديه تحيط خصري و حاوطت انا يدي حول عنقه لننظر لبعضنا بدأ ويليام بالمشي نحو المنزل بالرغم من أنني أغطي نظره الا انه يحفظ الطريق جيدا
قام بفتح الباب وأغلقها قبل أن يهجم على شفتي بقبلة عميقة ظل يقبلني وهو يتوجه للاعلى ليضعني فوق السرير قبل أن يزيل حذائه وحذائي ويستلقي فوقي ليبدأ بتقبيل عنقي ورقبتي
" الابتعاد عنك ليومين جعلني أفقد عقلي أليسون " همس لي وهو مازال يوزع القبل هناك قبل ان تذهب يده لسترتي والتي كانت تعيقه و يفتحها ويزيلها مرر يده تحت قميص نومي و شفتيه مازالت تقبل وسمي ورقبتي
" ويليام اريد سؤالك " قلت له
" هل يمكنك سؤالي لاحقا ؟؟ انا مشغول قليلا الان "
" لا " قلت له ليرفع رأسه وينظر لي بقلق
" مالامر ؟ هل حدث شئ ؟"
" لا انا فقط أريد معرفة مالذي حدث مع كرستن "
" لا شئ محدد قمنا باسترجاع قطيعه وبطريقة ما قام ذلك الحقير بالهرب وكنت اعرف انه سيتجه لقطيعنا ولك بالضبط لذلك انا اتيت الى هنا باسرع وقت ممكن وهكذا أصبح قطيع المقاومين ملك لكرستن مجددا وأصبح ألفا " قال لي بأقصر قصة قد أسمعها كنت انتظر تفاصيل منه
أنت تقرأ
The Mate's pain ألم الرفيق
Fanfictionتوقفت عند رائحة قوية لكنها جيدة بشكل غريب وذئبتي بدأت تقول شيئا بداخلي لم استطع معرفة ما تقوله من شدة حماسها رفعت نظري لصاحب الرائحة وحالما التقت اعيني البنية مع أعينه الزرقاء صرخت ذئبتي إلي 《رفيق 》 ان الالفا ويليام رفيقي اقصد كم هي نسبة ان تذهب للم...
