Allison's POV
" هل قلت قبل قليل رجل ؟ " قال لي بصوته الغاضب
" لا أقسم انا فقط اعطيت مثالا ... بالاضافة اذا كنت التقيت برجل ما ستستطيع شم رائحته حولي " قلت له محاولة الدفاع عن نفسي
اعتقدت انني نجحت لكن ثواني و وجدت نفسي مستلقية على العشب الموجود في ارض الغابة و ويليام فوقي هجم على شفتي مقبلا بقوة وبعمق قبل ان يبدأ بالتنقل لعنقي ووسمي وهو يقبل هناك بقوة وكأنه يحاول اثبات ملكيته علي
" مُلك من أنتِ اليسون ؟؟" سالني بصوت هامس في أذني الشئ الذي جعل شرارات تنتشر على طول جسمي
" مُلكك ويليام ، مُلكك " همست بها لأجيبه
" جيد ، عيد ميلاد سعيد أليسون " قال لي قبل أن يبتعد عني ليقف ويسحبني معه أعددت ملابسي الذي كانت بها بعض الاعشاب التي كنت مستلقية عليها لنتجه للسيارة وننطلق للقطيع
وصلنا للمنزل لادخل للغرفة بينما ويليام ذهب للمركز مجددا دخلتُ لغرفة الملابس ووجدت صندوقا صغيرا أمسكته لاجد بطاقة صغيرة
<عيد ميلاد سعيد أليسون . من ويليام >
ابتسمت لارى القلادة الجميلة التي كانت على شكل قلب صغير وفي وسطه وكانها خربشات لم افهم معناها
{{لابد انك الان رأيت هديتك }} ارسل ويليام عن طريق التخاطر
{{ رأيتها لكنني لم افهم مالذي موجود في وسط القلب ؟؟ }}
{{ انه قلبي كيف كان قبل ظهروك كان يحمل فقط الالم والحزن لكنك قمت بالتخلص من كل ذلك لتدخلي به السعادة والامل }} قال لي شعرت بدمعة تسقط
{{شكرا لك ويليام لقد احببتها كثيرا }}
{{ حسنا ... بما انك لا تريدين الاحتفال ولا تريدين من القطيع ان يحتفل بعيد ميلادك أيضا هل نذهب فقط كلانا في المساء لمكان ما ؟؟}} سألني
{{موافقة سأنتظرك }} لقد أصبح شخصا رومانسيا الم يقل انه لا يجيد الرومانسية ضحكت على تفكيري و أنا أضع القلادة حول عنقي قبل ان أسمع طرقات على الباب فتحت لاجدها أديل لقد نسيت أمرها
" أديل انا حقا اسفة "
" لابأس المهم انك بخير ، اذن عيد ميلاد سعيد " قالت وهي تعانقني قبل ان تبتعد وتعطيني هديتي
" شكرا لك أديل ادخلي " قلت لها
" لا انا مازال لدي عمل يجب ان اذهب " قالت لي وهي تركض لتذهب اغلقت الباب وتقدمت لغرفة الجلوس فتحت هديتها لاجد انها ملابس نوم لكن ليست اي ملابس نوم عادية انها فاضحة جدا اغلقت الصندوق بسرعة هذا مخجل
أنت تقرأ
The Mate's pain ألم الرفيق
أدب الهواةتوقفت عند رائحة قوية لكنها جيدة بشكل غريب وذئبتي بدأت تقول شيئا بداخلي لم استطع معرفة ما تقوله من شدة حماسها رفعت نظري لصاحب الرائحة وحالما التقت اعيني البنية مع أعينه الزرقاء صرخت ذئبتي إلي 《رفيق 》 ان الالفا ويليام رفيقي اقصد كم هي نسبة ان تذهب للم...