Allison's POV
حتى لو كرهت الامر وصلت للمنزل واستدرت اخيرا له
" شكرا لك لإيصالي " قلت وانا انظر له
" غدا أليسون " ذكرني
" نعم غذا اذن أنا سأذهب " اجبته لأستدير لكن قبل ان اتقدم نحو الباب شعرت بيدي ويليام تحيط كتفي بعناق خلفي
احسست برأسه ينزل ببطأ الى أن وصل لرقبتي أنفاسه تضرب هناك اغلقت أعيني احاول تنظيم دقات قلبي التي أصبحت مجنونة إثر تقاربنا وتلامسنا وقبل ان يفعل ويليام اي شئ رأيته يزيل يده ويتركني سمعت خطواته تبتعد لم أستدر لرؤيته فانا اعرف انه قد ذهب بالفعل .
<<<<<<<<<<<<<¤>>>>>>>>>>>>
<<<<<<<<<<¤¤>>>>>>>>>
<<<<<<<¤¤¤>>>>>>
في اليوم التالي
Allison's POV
أركبُ بجانب ويليام في سيارته متجهين لجهة انا لا اعرفها بينما سيارة أندرو ورائنا لا اعرف مالذي يحدث لكنني سأكتشفه قريبا
راقبت محيطي يبدو اننا في جهة ما بعيدين عن القطيع لكنها كلها غابات لا يبدو ان احدا ما يعيش هنا وكأنها منطقة معزولة
وبعد مدة من القيادة توقفت سيارة ويليام بجانب منزل متوسط لم اعتقد انه سيكون هناك منزل في وسط هذه المنطقة الخالية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزل ويليام لاتبعه وقفت سيارة اندرو بجانبنا لينزل منها هو الاخر رايت ويليام وهو يتقدم نحو المنزل ويفتح الباب استدرت لاندرو
" أندرو نحن لم نقم بالتعدي على منطقة قطيع اخر صحيح ؟؟ "
" بالطبع لا ، ان هذه المنطقة تنتمي لقطيعنا رغم انها بعيدة لذلك ارتاحي " قال قبل أن يسحبني للداخل
وجدت ويليام يجلس على الاريكة ينظر للساعة بين يديه
" مازال هناك وقت ويليام اهدأ "
أنت تقرأ
The Mate's pain ألم الرفيق
Fanficتوقفت عند رائحة قوية لكنها جيدة بشكل غريب وذئبتي بدأت تقول شيئا بداخلي لم استطع معرفة ما تقوله من شدة حماسها رفعت نظري لصاحب الرائحة وحالما التقت اعيني البنية مع أعينه الزرقاء صرخت ذئبتي إلي 《رفيق 》 ان الالفا ويليام رفيقي اقصد كم هي نسبة ان تذهب للم...
