Allison's POV
{{ أديل لا تسأليني اي شئ و قومي بايجاد طريقة ما وأخرجي مايا من هذا البيت لدقائق}} أرسلتُ لأديل عن طريق التخاطر بدون أن أنظر لها لان نظري كان على الصورة
" مايا ما رأيك أن نذهب لمنزلي لاحضار بعض الحلويات لقد قمت باعدادهم " قالت لها اديل
" طبعا هيا بنا " اجبتها ليخرجا
" لونا اين ذهبتا ؟؟" صوت أم مايا جعلني أستدير و أواجهها
" لقد ذهبا لاحضار بعض الاشياء " اجبتها لتنزل كؤوس الشاي على الطاولة
" تفضلي بالجلوس لونا " قالت لي وهي تشير للكرسي لكني استمريت في الوقوف في مكاني
" هل مايا متبناة ؟" سألته لتتغير ملامح وجهها من السعادة والفرح للصدمة والخوف
" بالطبع لا، اعتقد انك تعرفين ذلك فاي طفل متبنى ستكون هناك اوراق تدل على انه متبنى " حاولت الدفاع عن ذلك
" نعم انه أمر محير حقا لماذا لا توجد سجلات على ذلك ؟؟"
" مالذي تقصدينه لونا "
" أقصد انني بحاجة لاجابات فهذا الامر يخصني كثيرا" نظرت لي بحزن قبل ان تجلس على الكرسي بكل استسلام واطلقت تنهيدة
" انها .... بديل ابنتي الحقيقية التي توفت عندما كان عمرها ثلاث سنوات فقط " تحدثت لتضع يدها على وجهها بكل تعب
" لقد فقدت ابنتي ذو 3 سنوات بسبب سوء التنفس الذي كانت تعانيه المعالج لم يستطع انقاذها ودمائنا كمستذئبين لم تستطع انقاذها أيضا .
كنا انا ورفيقي نعاني لذلك فقد حزنا حول موتها كثيرا وفي تلك الفترة بالذات كان رفيقي في دورة الحراسة الليلية عندما اكتشف سيارة غريبة في الحدود كان سيقوم بالتبليغ عن ذلك للالفا
الا انه اكتشف شيئا غريبا في السيارة الا وهو طفلة صغيرة تبكي ولوحدها لقد اعتقد أنها بشرية لكن عندما فتح السيارة واخدها بين يدها عرف انها مستذئبة من رائحتها لذلك اسرع بها للمعالج الذي فصحها وقال انها بخير ولا تعاني من أي خطب وهو من اخبرنا انها في مثل سن ابنتنا
لقد أحضرها لي وحالما رأيتها قررت انها ابنتي من الان فصاعدا كنا نخاف من رفض الالفا للامر لذلك قام رفيقي بالترجي للمعالج ان لا يخبر أحدا وهكذا عاشت بهوية ابنتي المتوفاة مايا " اكملت وهي تذرف الدموع
أنت تقرأ
The Mate's pain ألم الرفيق
Fanficتوقفت عند رائحة قوية لكنها جيدة بشكل غريب وذئبتي بدأت تقول شيئا بداخلي لم استطع معرفة ما تقوله من شدة حماسها رفعت نظري لصاحب الرائحة وحالما التقت اعيني البنية مع أعينه الزرقاء صرخت ذئبتي إلي 《رفيق 》 ان الالفا ويليام رفيقي اقصد كم هي نسبة ان تذهب للم...
