بنات اولا انا اسفة علي التأخير بس غصب عني والله مقدرتش فعلا انزله امبارح من التعب والحد دلوقتي تعبانة والله بس حاولت اضغط علي نفسي وانزل الفصل....
ثانياً انا بعتذر لو كلامي في الفصل اللي فات ضيقكم، بس فعلا التفاعل ضعيف اوي اوي علي الفصول، و اللي بيعلق علي الفقرات ناس بسيطة اوي، وانا طلبت منكم اكتر من مرة انكم تتفاعلوا ومفيش حد اتفاعل خالص او عبرني بمعني الكلمة، وفي بنات قالتلي انتي كدة يعني بتهدديني انا والله ما بهدد حد ولا اقصد اي حاجه خالص غير ان فعلا فقدت الامل ان الفصول يكون عليها تفاعل حلو مش اكتر، وبعتذر منكم جدا بجد لو ضيقتكم بكلامي، وانا لو هيتفاعل علي الفصل كل مرة 190 زي الفصل اللي فات يبقي كفاية عليا اوي كدة و هتنزل الرواية عشانهم هما بس، اما المتابعين بصمت وبيستخسروا حتي الفوت ف دول مليش علاقه بيهم....
وبلاش التفاعل علي الفصل ده يقل زي الفصول اللي قبل كدة بدل ما اولع في الابطال وفي نفسي قبلهم بقا🙂🙂🙂
ومتنسوش تعلقوا علي الفقرات لانه يهمني جداً، وياريت محدش يزعل مني يا قمرات😘😘😘
اسفة رغيت كتير 🤭🤭 الفصل اهو
👇👇👇👇
في مشفي بورسعيد العسكري
في "صباح اليوم التالي"
تفتح ميرال عينيها بتثاقل شديد علي لمسات رقيقة و ناعمه، لتعلو الصدمة والدهشة علي وجهها عندما تري حبيبها يجلس بجوارها علي الفراش ويحرك يده بنعومه شديدة علي وجهها، لتهتف بحب وهي تعتقد ان كل ما تراه امامها مجرد حلم سوف تستيقظ منه بعد قليل:
-يزن؟!!!
يزن وهو يداعب انفها بعشق:
-عيون وقلب يزن
تجيب عليه بحزن وبكاء مرير:
-بقا اهون عليك تسبني لوحدي بعد ما بقيت كل حياتي وتخلف وعدك ليا انك مستحيل تسبنى ابداً؟؟؟... انا مش هقدر اعيش من غيرك يا يزن ابداً
يهتف بحب وهو يتطلع عليها:
-وانا جمبك وهفضل طول عمري جمبك يا حبيبتي
ميرال بأسي وألم شديد:
-انا عارفة ان ده كلة مجرد حلم وهفوق منه علي اكبر صدمة في حياتي وهي اني خلاص مش هقدر اشوفك تاني ابداً
يضحك يزن بصوت عالي علي كلامها:
-هههههههههه ميرال يا حبيبتي فوقي ده مش حلم، انا لسه عايش وبخير قدامك اهو
تبعد ميرال نظرها بعيداً عنه ودموعها تتحرك علي وجنتها بألم:
-انا عارفة انك مجرد خيال مش اكتر وانك خلاص سبتني لوحدي زي بابا وماما
ادارها يزن اليه وهو يمسح دموعها بأطراف اصابعه ثم مال عليها وخطف قبلة رقيقة من شفتيها المكتنزة الذي يعشقها، وهتف بحب بالقرب من اذانها:
أنت تقرأ
خداع قاتل (الجزء الاول + الجزء الثاني)
Misterio / Suspensoرواية رومانسيه،.. هي من دافعت عن نفسها لكي تحمي شرفها من هذا الوحش لذي هجم عليها بكل شراسه،.. فرتكبت جريمة قتل حولت حياتها الي جحيم،... اصبحت خائفة ان يكتشف امرها فيعاقبها القانون علي جريمة ارتكبتها دفاعاً عن النفس،... فقد دارت جثته في مكان لا يستطع...