••• Lula_AZ
______
رسائلي إليك ، أكتبها
لك و أنت ترى
بصمت أحدثك بها وأنت تسمع
لعطفك الذي لا ينقطع-أكتب
، لحبك -أكتب
، للطفك -أكتب
لعظیم رحمتك بي -أكتب
:
ألم تقل يا الله إن الأب
و الأم الرب الثاني ؟
ما لي أخاف منهما
عندما أفعل شيئا أكثر
من خوفي منك و أهرب منهما لك
هل لأنك تعلم نوايا
أفعالي و تفهمني أكثر من أي أحد ؟، ام لأنك لست مثلهم ، إن أخطأت تنتظرني أعتذر
ترسل لي من ينبهني ، لا أن تضربني بالعصا
أم لأنك يا رب تعلم سهوات ما أقوم و لا تعتبره شيئأ كبير مع
عفوك أم لأنك يا رب تری
من كل منظور و تعلم أصوبه ،
أم لإنك يا رب تحول بيني و بين قلبي فتدري قبل أن أدري
فتعرفني على طبيعتي أكثر منهم
أم الأنك يا رب عندك علم بإنني صغيرة و أخطأ و لأنك الأكبر
تعفو عن الأصغرلأنك یا رب لست مثلهم
لا تراني بالغة و كل ما أقوم به عمداً و إن كل المشاكل على عاتقي وفي عقلي المتعب ويجب أن أجد الحل لجميع المشاكل
أم لأنك تمتلك حنان لا
يمتلكه أي من خلقك
تبارکت و تعاليت حاشا
أن يشاركك بصفاتك
أحدلن يصل اي شخص لما انت وصلت به في قلبي ، یا رب لأنك
بذاتك أحبك، أنت العظمة،اللطف
يحبك اللامنقطع عنك، الذي لا يكف عن عبادتك ، لإنك يا رب
رغم كل ذنوبهم إلا
إنك كتبت على نفسك
الرحمة و المغفرة
و بذات الوقت قلت
( و گفی بزبك بذنوب عبادي بصيرة )فَلك الحمد يا عزيزي
على حلمك بعد علمك ، و لك الحمد على لطفك بعد کرمك و على رحمتك التي سبقت عقابك
كنت أحب فكرة لو
أن لكل إنسان شخصا يفهمه ، الألم الذي يصاب به أحدهم يشعر
به الآخر بحذافيره و
يستطيع ذلك الآخر أن يسحب الألم ببطئ منهحتی أدركت أن
الحقيقة الثابتة هي أن لكل إنسان ، أنت لا أحد غيرك ينقذه ،يسمعه
_ أحبك .۷ دقائق
شكرا مشاركة جديدة لصاحبة القلم الذهبي
Lula_AZ
أنت تقرأ
رسالة الى الله||من غريق
Spiritualرسائل لا تحمل طابع بريدي ولكنها تصل دوماً قبل كتابتها للوجهة الصحيحة انا الغريق ولطف الله ينجيني