🌙حل المساء مع حلول أحداث جديدة 🌙
تجمعت گاع العائلة على الطبلة من غير علاء و إيمان ، بداو كياكلو فصمت غير صوت لفراشط و لماس اللي كيتسمع ، حتى كسر داك الهدوء الجد اللي نطق بتساؤل ..
- فين هما علاء و إيمان ؟رقية : إيمان مشات عند صاحبتها اللي فمراكش حيث غتزوج و عرضت عليها ، اما علاء سافر لفرانسا قالي عندو شي شغل تما ..
الجد : اه ايوا مزيان ، واخا ما قالولي والو ..
رقية : كلشي جاهم على غفلة أعمي ، حتى أنا خبروني غير فالتيليفون ..
الجد : ايوا هادو هما ولاد اليوم ، الله يوصلهم على خير ...
مصطفى : أميين ..
الجد : من مور لعشا تجمعو كاملين فالصالون عندي شي حاجة بغيت نقولهالكم ...
خالد : واخا ألواليد ، كون هاني ..
سلاو الأكل و مشاو تجمعو فالصالون كيتسناو فالحاج اللي طلع لبيتو يجيب شي حاجة ، گلسو شي حدا شي ، و جا فهد حدا كوثر ، دار يدو فوق لوسادة مدوزها مور كتافها بحالا معنقها و قرب لودنها كيهمس ...
- ايوا أمراتي لعزيزة ما توحشتينيش ..
كوثر غير سمعت شنو قالها طلعت معاها الصهدة ، جات تحايدلو يدو و هو يشدلها يدها و قربها لعندو كيبانو بحال لا معانقين ، فين جات تدور عندو تغوت عليه و هما يتلاقاو شفايفهم حلت عينيها بصدمة و ضورت دغيا وجهها و حنوكها تزنگو ، هبطت عينيها حشمانة لايكون شافهم شي حد ، أما فهد فستحلى ديك البوسة المفاجئة و تمنى كون لوقت وقف فديك اللحضة، ما داها فحد و ما همو حد هي مرتو ديالو و حد ما يسالو ... أما لآخرين فكانو لاهيين مع لهضرة مشافوش من جيهتهم من غير واحد الزوجات اللي غيطيرو بلفرحة كون لقاو كون ناضو يشطحو و يزغرتو ، ملي گلس فهد حدا كوثر و هما حاضيينهم حتى وقع اللي وقع ...
كوثر تمتمت بين سنيها : حاايد عليااا يديك ، و طلق من يدي .. ما كفااتكش الشوهة اللي درتيلي ..فهد زاد قربها عندو : مغانحايدش يدي ، و ما تنسايش ألالة بلي راك مراتي ، و داك الشي اللي وقع ماسميتوش شوهة ..
كوثر : و حتى نتا ماتنساش بلي زواجنا غير على لوراق ..
فهد تبسم جنب : و قريب غانرضوه حقيقي ..
كوثر حمارو حنوكها : حلم حلمم ..
فهد همسلها فوذنها : قريب زواجنا غيولي حقيقي أمراتي لغزالة و قريب بزاف ..
أنت تقرأ
القرار العائلي
Romanceقصة بالدارجة المغربية ، كتحكي على قرار خداه جد لعائلة ، قرار عائلي لا رجعة فيه غيفرض على البطلين يتزوجو زواج تقليدي ، اللي غايتبزز عليهوم بزوج حيث كانو مكيحملوش بعضياتهم ، و هذا اللي غيولد موجة ديال الكره و الحقد بيناتهم و لكن مع تزامن الأحداث و م...