مالي خلق أزعجكم لذا نبدأ عشان لا تحتسب مقدمتي من الكلمات
ويكون البارت قصير°^°✨:دموعه تنزل مع المطر بلا توقف كأنهم أحباء، ولجمال حظه أتت سيارة مسرعة وداست على بركة تكوّنت من المطر فتغرقـ.. مهلاً لكنه لم يحس بأي قطرة تصيبه!
فتح عينيه تدريجياً بعد أن أغلقها كردة فعل، ليصدم من هيئة ضخمة نسبياً لكنها مألوفة..جـ..جونغكوك!!
كيف أتى ومتى أستطاع حمايتي؟!
Flash Back:-
بعد أن خرج تاي من المخفر راكضاً ولم يلحظه أحد، كان كوك سارحاً يفكر في كيف سيعتذر لتاي عن جيسيكا، بينما جيمين عاد لمكتبه وجلس عليه ليعتذر هو الآخر من تاي كونه لم يوقف جيسيكا في الوقت المناسب، وأما الشرطي فقد أمرته جيسيكا باللحاق بها..
جيمين"بندم ومنزل رأسه": آسف أيها الفتى.. -لم يسمع رداً فرفع رأسه- تاي؟ أين هو؟؟ كوك أين ذهب الفتى؟!
كوك"بصدمة": ماذا؟! ذهب ملاكـ.. أقصد تاي؟ إلى أين؟!
جيمين: لا أعرف
كوك: سألحق به فهو مصاب والجو ماطر بغزارة في الخارج! -وركض هو الآخر لاحقاً به-
جيمين: -تنهد- هذا الشاب يجلب المتاعب لنفسه، آه سأحاول مساعدته بموضوع زوجته لابد بأنها الآن تبكي أمام والديها وتختلق الأكاذيب ليشفقوا عليها
...خرج كوك مسرعاً وعينيه تبحث عن ملاكه، ركض في كل الإتجاهات بشكل مبعثر وكأنه ضائع..
وسرعان ما لمح هيئته الصغيرة تمشي وكأنها جسد بلا روح، تذكر حاله من فقره لتعامل والدته معه وجروحه وظلم الناس له فحزن بشدة واصبحت رؤيته مشوشة بفعل تلك الجواهر اللامعة وقد غطت عينيه، مسحها بخشونة ليلحق بالآخر..وبينما يقترب منه لاحظ تلك السيارة المسرعة ولسرعة بداهيته غطى الأصغر بجسده ليتصدى عن تلك المياه التي بللته بالفعل..
End Flash Back.تاي"بصدمة": جـ..جونغكوك؟!
كوك: في الوقت المناسب، -تنهد- كيف تخرج والجو هكذا؟
أنت تقرأ
•°صَغِيرِي الْمَظْلُوم°• {~νκοοκ~}
Teen Fiction"لا شيء يحبني في هذا العالم سوى التعب والمشاكل اللامنتهية.. كم إن حياتي بائسة.." ، "قضيت نصف حياتي غارقاً بالتعاسة والإرهاق والكراهية.. فاجعلني اكملها معك بسعادة وراحة وحب.. أرجوك~" -تايهيونغ- ||| كاطبة مبطدئة °^°💔 |||