الحلقة 986

1.9K 22 0
                                    

ﺯﻳﺎﺩ ﻳﺤﻜﻲ : ﻋﺪﻳﺖ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﻟﻜﻞ ﻓﺎﻳﻖ ... ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻟﻤﺤﺘﻬﺎ ﻗﺒﻴﻞ ﺧﺎﻟﻄﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﻧﺮﺍ ﻓﻴﻬﺎ ﺟﺎﻧﺔ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﺎﺩ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻢ ﺷﺒﻴﻬﺎ ... ﻧﻌﺮﻓﻬﻢ ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﻫﺬﻭﻣﺎ ... ﺷﻠﺘﻨﻲ ﺑﻴﻬﻢ ﻓﻲ ﻭﺣﻤﻬﺎ ﻟﻮﻝ ... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ ... ﻣﺶ ﻧﻮﺭﻣﺎﻝ ﻃﻔﻠﺔ ﻫﺎﺫﻱ ... ﺑﺎﺯ ﻛﺎﻥ ﻣﻮﺻﻴﺘﺶ ﻋﻠﻰ ﻟﺤﻴﺔ ﺟﺪﻱ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﻐﺼﺘﻬﺎ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﺍﺫﺍ ﻧﻔﺮﺡ ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺑﻴﺘﻬﺎ ... ﻭ ﻧﺠﻤﺖ ﺗﺘﺼﺮﻑ ﻋﺎﺩﻱ ... ﻭ ﻻ ﻧﺘﺎﺳﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﻳﺼﻴﺮ ... ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻢ ﺟﻤﻠﺔ ﺍﺫﺍ ﻫﻲ ﻛﺮﻫﺘﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﺎﻃﺮ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻭ ﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺣﻢ ... ﻣﻌﺎﺩﺵ ﻧﺠﻢ ﻧﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺷﻲ ... ﻭ ﻻ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺎﺵ ﻳﺼﻴﺮ ... ﻛﻠﺸﻲ ﻧﻌﺮﻓﻮ ﺍﻧﻮ ﺳﻮﺍﺭ ﻻﺯﻡ ﺗﺒﻌﺪ ﻣﻦ ﻫﻮﻧﻲ ... ﻻﺯﻡ ﺗﻔﻬﻢ ﺍﻧﻮ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﻓﺎ ... ﻻﺯﻣﻬﺎ ﺗﺤﺐ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﻭ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ... ﻧﻌﺮﻑ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﻌﺒﻬﺎ ﺑﺮﺷﺎ ... ﺍﻣﺎ ﻣﺎﻧﻴﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ... ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻣﻬﻤﺎ ﺻﺎﺭ ﺑﺎﺵ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻧﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺮﺟﻊ ﻛﻴﻤﺎ ﺍﻻﻭﻝ ... ﻣﺪﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﻫﺰﻳﺖ ﺗﻠﻴﻔﻮﻧﻲ ... ﻛﻠﻤﺖ ﺷﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻳﻄﺎﻟﻴﺎ ... ﺭﻳﻘﻠﺖ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻣﻌﺎﻩ ... ﻭ ﺗﺴﻄﺤﺖ ﻟﺘﺎﻟﻲ ... ﻧﺨﻤﻢ ﻛﻴﻔﺎﻩ ﺑﺎﺵ ﻧﻔﺘﺢ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ... ﻧﻌﺮﻑ ﻟﻬﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﻓﺾ ... ﻭ ﻣﺶ ﺑﻌﻴﺪ ﻃﺮﺩﻧﻲ ﺟﻤﻠﺔ ... ﻭ ﻣﻦ ﺷﻴﺮﺓ ﺗﻔﻜﻴﺮﻱ ﻓﻲ ﺍﺩﻡ ﻭ ﺯﻳﻨﺐ ... ﻣﺘﺎﻛﺪ ﻟﻔﻤﺎ ﺷﻲ ﺑﻴﻨﻬﻢ ... ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍﻛﺎ ﺗﻌﻤﺪﺕ ﻧﻌﻄﻴﻪ ﺭﺳﺎﻟﻮ ﻟﻲ ﺧﻼﻫﺎ ﻋﻢ ﺻﺎﻟﺢ ... ﻻﺯﻣﻮ ﻳﻔﻬﻢ ﺍﻧﻮ ﺯﻳﻨﺐ ﻫﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻟﻲ ﺗﻨﺠﻢ ﺗﻌﻄﻴﻪ ﻳﺪﻫﺎ ... ﻧﺤﺐ ﻧﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺴﺎﻓﺮ ... ﺧﺎﻃﺮ ﻣﺶ ﺑﺎﺵ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻬﻮﻧﻲ ﻟﻴﻦ ﻧﺘﺄﻛﺪ ﻟﻬﻲ ﺍﺭﺗﺎﺣﺖ ... ﻭ ﺗﻘﺒﻠﺖ ﻟﻲ ﺻﺎﺭ ... ﻣﻨﺠﻤﺘﺶ ﻧﺸﺪ ﺭﻭﺣﻲ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻧﺤﺐ ﻧﺮﺍﻫﺎ ﻭ ﻧﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺍﺻﻼ ﻣﻦ ﺻﺒﺎﺡ ﻣﻌﺎﺩﺵ ﺭﻳﺘﻬﺎ ... ﻣﻨﻌﺮﻓﺶ ﻛﻴﻒ ﻟﻘﻴﺖ ﺭﻭﺣﻲ ﻗﺪﺍﻡ ﺑﺎﺏ ﺑﻴﺘﻬﺎ ... ﻛﺒﺴﺖ ﺑﻴﺪﻱ ﻋﺎﻟﺒﻮﺍﻧﻲ ﺣﻠﻴﺘﻬﺎ ... ﻭﺩﺧﻠﺖ ... ﺳﻜﺮﺗﻬﺎ ﻭﺭﺍﻳﺎ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ... ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ﻏﺎﻃﺴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ... ﺣﺎﻃﺔ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻬﺎ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻫﺰﻳﺖ ﻳﺪﻱ ﺑﻌﺪﺕ ﺧﺼﻼﺕ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺑﺼﻮﺍﺑﻌﻲ ... ﻧﺰﻟﺖ ﺑﻴﻬﻢ ﻟﻠﺠﺮﺡ ﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ ... ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﻭ ﺗﻠﻔﺖ ﻧﻐﺰﺭ ﻟﻄﺎﻭﻟﺔ ﻣﺰﺍﻟﺖ ﻣﻌﺒﻴﺔ ﻛﻴﻤﺎ ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ... ﺍﻟﻤﻨﻮﺡﺓ ﻣﺘﺎﻉ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻜﻞ ﺑﺎﺵ ﺗﺎﻛﻮﻝ ﻭﺣﺪﺓ ﻭ ﻻ ﺯﻭﺯ ﻛﻬﻮ ... ﻇﺎﻫﺮ ﺻﻐﻴﺮ ﻫﺬﺍ ﺟﺎ ﺿﺪﻱ ﻣﻦ ﺗﻮﺍ ... ﺧﻠﻲ ﻛﻲ ﻳﺠﻲ ﻟﺪﻧﻴﺎ ... ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺑﺎﻟﻘﺎﻭﻱ ... ﺍﺣﺴﻦ ﺷﻲ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﺗﻮﺍ ... ﺗﻠﻔﺖ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﺮﺝ ... ﻣﻨﺤﺒﺶ ﺗﻔﻴﻖ ﻭ ﺗﻠﻘﺎﻧﻲ ﻫﻮﻧﻲ ... ﺍﻣﺎ ﻭﻗﻔﺖ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻬﺎ ... ﻋﻘﺪﺕ ﺣﻮﺍﺟﺒﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ... ﺗﻠﻔﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ... ﻧﻐﺰﺭﻟﻬﺎ ﺗﺤﺮﻙ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﻻﺕ ﺗﺼﺐ ﺑﺎﻟﻌﺮﻕ ... ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ... ﻧﺴﻤﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺤﻜﻲ

🔥🔞"في أحضان عزرائيل"🔞🔥( الجزء السادس و الأخير)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن