ايليتا تسافر الى عالم ناروتو ☯️

الجزء الثالث (ايليتا تنقذ قرية الرمل وتعيد غارا لطبيعته)

غارا اطلق الوحش الذي بداخله من الغضب وبدء يدمر كل شيء في القرية...
.
.
.
.
.
وايليتا مصدومة ولاكن قررت انقاذ غارا مهما كلفها الامر!

.

.

.

.
بينما غارا يدمر القرية اتى والده

الكازيكاكي(في نفسه) : وهذا ايضا تجربة فاشلة لا يستطيع التحكم بالوحش داخله
يجب ان اقتله.

وفي هذه اللحظات وقبل ان يبدء الكازيكاكي بالهجوم على ابنه(غارا) ظهر فجأة اعصار من النار نحو الكازيكاكي
ثم ظهرت ايليتا وحولها نيران قرمزية تلتهب

ايليتا (في نفسها) : يجب ان اتحكم بقوتي كاملة ولو لثواني معدودة لكي اتمكن من انقاذ غارا.
ثم اخذت نفساً عميقاً وضهرت هالة مشعة حول جسدها وضهرت لها اجنحة بيضاء كبيرة كأجنحة الملائكة (ما اقصد اني شايفة الملائكة بس قصدي انو اجنحتها حلوة😁)
ايليتا حلقت في السماء واتجهت نحو غارا
صنعت بواسطة هالتها ايدي عملاق وامسكت ب غارا ثم تدفقت طاقة غريبة من جسدها نحو جسد غارا اعادت الوحش الى داخله
بقوتها وسقط غارا لكنها امسكته وانزلته برفق
وهو فاقد الوعي
نظرت ايليتا الى الكازيكاكي نظرة مخيفة
ثم اختفت وضهرت فجأة خلف الكازيكاكي

ايليتا (بصوت مخيف) : اسمع جيداً يا هذا لا يهمني اذا كنت والد غارا او انك الكازيكاكي في القرية، اذا اقتربت من غارا او حاولت ايذائه او حتى اللعب بمشاعره سأقتلع عينيك و اغرزُ مخالبي في حلقك وامزق اوتارك الصوتية سأجعلك تتألم وكلما حاولت التكلم او النظر ستتذكرني.. هل فهمت

الكازيكاكي (وهو مرتعب من الخوف) : ححسناً.

اكتفى بقول هذه الكلمة ثم سكت من الخوف.

ايليتا وبعد ان تعبت من استخدام طاقتها اختفت الهالة والاجنحة وعادت الى طبيعتها
حملت غارا رغم تعبها واخذته الى منزله ثم قامت بشفاء جسده لان يديها فيها طاقة شفاء ثم نامت الى جانبه من التعب.

.

.

.

.

.
استيقظت ايليتا في الصباح على اشعة الشمس وايقظت غارا كان يبدوا عليه الحزن والبرود.

ايليتا(بعيون تدمع) : غارا اعلم بأنك حزين ومستاء ولا اخفي عنك لو ان هذا حصل معي لكنت فقدت صوابي، لاكن تأكد لو كان كل من في القرية يكرهك فأنا سأضل احبك وسأضل معك اعدك بهذا.

غارا نظر الى ايليتا ولم يتمالك نفسه بدء بالبكاء ورمى نفسه في حضنها.

الراوية(ياجماعة صدك تأثرت والله 😭😭😭😭اووف)

غارا(وهو يبكي في حضنها) : ايليتا لماذا.. لماذا يكرهني الجميع حتى ابي اراد قتلي.. ارجوكي ابقي معي فأنا لم اعد اثق بأحد حتى بنفسي.