PART 12

264 18 0
                                    


السلام عليكم

:

:

:

الطريق كاملة وانا حالة فمي، تا وصلنا  لواحد الساحة وقدامها كانت  بيق بان.... مامتيقاش راسي،كانت كاتبان صغيرة فالتصاور ولكن فالحقيقة كبيرة بزاف وعالية...
واش انا كانحلم كانقز بحال شي حمقة ونصوّر ونتصوّر....خفت لشي حاجة تفوتني....
هو غير متكي عالطموبيل ومربع يديه كايشوف فيا...

..نسيت كاع بلي مقلقة منو


نور :ممكن تصورني...بغيت نسيفطها لماما

عطيتو التلفون تا قبل مايجاوبني....

كليك 📸

نور :شكرا

إياد :إلا ساليتي نقدرو نمشيو!!

والله ماسخيت ولكن مانقدرش نقول ليه لا هو اصلا جابني غير حيت بغى
....ولكن ماركبناش الطموبيل..

نور :واش..غاتخلي الطموبيل هنا؟؟....

ماجاوبنيش ومشى قدامي،ماكان عليا غير نجري وراه باش نلحق خطواتو..

تاوقفنا قدام  طوبيس احمر وفيه جوج طبقات والفوق محلول...تا هادو كانشوفهم فالتلفزة ولكن عمري حتى حلمت نركب فيه ..تصدمت وفرحت...

وقف  فالباب وشاف لجيهتي ملي لقاني وقفت مصدومة

إياد : ماغاديش تركبي!!

جريت بالزربة ركبت وطلعنا الفوق.... حسيت براسي طايرة فالسما... والضحكة واصلة ليا تالودنيا...
تسارينا فلندن كاملة....

نزلنا وتمشينا على واحد الجسر كبير،كنتصور هنا ولهيه كيف الاول،

كنت بغيت نصوّر الغروب كان غايجي المنظر غزال من هنا....ولكن السما مغيمة،وبحالا غاطيح الشتا
اخر محطة لينا هي مدينة الملاهي،
متحمسة،...

كان بعيد عليا وكايهضر فالتلفون دخلت بوحدي من بعد ما حاولت نقنعو يركب معايا ولكن مابغاش،،
قالك واش هو دري صغير....شوية دار السبة بالمعجبين...
يلاه خطيت خطوتي الاولى،تا صوت الرعدة سمكاتني.....طلقتها بغوتة وسديت ودنيا وجلست للأرض كانبكي،قلبي غايخرج من بلاصتو بكترة الخوف....عندي فوبية من الرعد من صغري،كنت فين ماكاتكون الشتا مجهدة والرعد كنت كانعس فبيت ماما..

ريحتو وصلاتني قبل من اي حاجة اخرى...من بعد حسيت بيديه فوق كتافي،نزلت يدي من ودنيا...ضرت بالزربة تخشيت فصدرو....بالضبط تحت الفيستة ديالو...وزيرت عليه...والدموع تقول واش بغاو يحبسو...خفت بلا قياس

في لندنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن