(((Part 7)))

83 7 1
                                    


رفعات كل من زینب وكترینا لحاجب تاعهم لأعلى هیر الأسباب تاعهم كتختالف ...زینب رفعاتهم من ترهات لي قالهم دابا بنسبة لیها , وأما كترینا

بسباب عدم فهمها لكلامو...

حركات زینب وجها بزربة لزاویة لي شافت فیها قبل قلیل ظل تاع شي شخص, رد أیوب لشوفاتها لي كانت كتشوف لجیهة المعاكسة وحتا هو دار

من دار الفضول , حتا شاف شخص لي كان مسند على لحیط , ودار تاني لزینب لي باقا كتشوف حتا فداك شخص كأنها ممتیقاش بلي قدامها شویة

دارت إبتسامة طویلة على شفایفها, ومن بعد حولاتها لإبتسامة إستهزاء.....

زینب ( العمیلة فوكس ) : كان كیحساب لیا بلي هدي یقتلوك تماك ومنبقاوش نسمعو صوتك ( وضربات شعرها في الهواء) وخاصتا ملي أنا مكیناش
تما ...

ضارو كل من هنى وأحلام وكترینا ملي سمعو صوتها , ولقاوها بلي موجها كلامها لشي واحد , لقاوها كتهضر مع هداك لي كان مسند على الحیط

ودایر إبتسامة عل ملامحو...

هنى ( العمیلة بات) : ( بصدمة ) مراااد ؟؟
تقدم داك شخص ولي كان مراد حتا ولا بقربهم وهو یشوف فیهم واحد لواحد , وشاف دیك الصدمة لي على وهم وهو یقول....

مراد ( العمیلة مونستر) : ( رجع شعرو لور ویقول بإفتخار ) عرفتكم توحشتوني داك شي علاش كلت منزوركمش..(شاف فهنى وهو یغمزها)

.......كنضن بیما أنكم كلكم هنا خاصكم تبداو مهمة تاعكم.... (كان باقي واقف باش یتبعوه)

بحیث كلشي ضار عندو تقریبا نساو أمرو , وهما یتبعوه ...كان المكان لي دخلو لیه ممغیرش بزاف على لي كانو فیه فقط طریقة دخولو هي لي

مغیرة ...

زینب (العمیلة فوكس) : ( باقي كیتمشاو فداك الممر لي دخلو منو ,وكضور راسها فلأرجاء حیث لاحظات بلي نفس مواقع الكمیرات تاع هنا مشابه

لمقرها, ضارت عند مراد لي كان منتابه معا الشخص لي أمامهم لي كیحكي على دور كل باصلات كیمرو ونها عكسها هي لي معطیاش الأمر لیه

أهمیة) تسسس (دار عندها مراد)أش جابك ؟؟

مراد ( العمیل مونستر) : ( شاف الشخص لي أمامهم لي مكانش منتابهش لیهم وهو یتحنى حتا لوذنها وباقي كیتمشى) عندي مهمة ...

زینب ( العمیلة فوكس ) : ( شافت فیه ملي زاح وجهو من حدا ودنها وهي تنطق بصوت شبه خفي وبإبتسامة إستهزاء غلى وجها) مالهم هدي

یسیفطوك راحة ( شاف فیها مراد بملامح محیة) تدریب ؟؟

مراد ( العمیل مونستر ) : (فهم قصدها وهو یحرك لیها وجهو لأعلى والأسفل) ااه ولكن المدة مشي طویلة بحكم حتا تسالیو المهم تاعكم , لي

القناص المجهولحيث تعيش القصص. اكتشف الآن