(((Part 21)))

292 4 3
                                    

FLASH______BACK

كانت طول المدة لي طلعات لبيتها كتحاول تنعم بلقليل من الراحة وبعض من السكينة لي لقات أنه أفضل حل هو النوم ...ولكن رغم ذالك مقداتش أنها تغوص فداك لعالم الآخر فكانت كل ثانية كتحاول فيها النوم كتجي صورة سقوطها من فوق سطح الشركة ...

بعد ساعاتان من محاولاتها الفاشلة أنها تجنب أفكارها الشيطانية لي ترسخات ليها فهاد ساعة الأخيرة على العديد من الحاجات لي كانت غافلا عليهم أو نكونو أكثر دقة مهتماتش ليها.... ولكن بعد تفكيرها أحداث لي وقعو فصغر سنها ولي زاد على حدة أفكارها وعلى ترسيخهم كثر فدماغها ....

ميقارب عشرة دقائق كانت زينب أمام باب غرفة وليد ولي متأكدة منو دابا أنه خايص فنوم عميق كأنه داخل فغيبوبة أبدية , ولذلك ممحتجاش أنه تستأدن باش دخل فعلى أي حال مهديش يجاوبها ...

حلات زينب باب الغرفة بشكل سريع ممهتماش بهاد الشخص لي واخد راحة جسدية بعد إرهاقو فلعمل وأكثر إرهاق كان خوف على زينب فسقوط الحتمي كون مكانش القناص أنقد الوضع....

فكان أول حاجة دارت بعد دخولها هو غلق الباب ثم بعدها مشات لهاتفو وكانت كتبحث بشكل سريع فيه...وبعدما لقات لي كتبحث عليه دارت إبتسامة بلهاء أكثر مهي شيطانية ...

خلال دقيقة واحدة صدر صوت إنذار البلاغ فغرفتو , فهاد الصوت كيكون فقط فاش كيكون القادة بغا يتواصل معاهم ويخبروهم بكل جديد فخططو لي غالبا مكتنفدهاش ...

لذلك فبعد ميقارب ثانيتين ناض وليد من فوق السرير بشكل مفزع من الصوت , وكان شكلو مبعثر ...الشعر متساقط فوق جبهتو وصولا لعينيه وبشكل مبعثر ولي خلاه يكون مثير بعض الشيء وفقط كان كيرتادي شورط النوم فلأسود ولي خلاه أكثر جادبية وأما صدرو كان عاري تمام وكانت عطلات البطن الستة واضحا وخا الضوء الضئيل لي كان سببو القمر لي كان متكامل هاد ليلة وكيعطي ضوء سطيع فلأرجاء....

وأما زينب فكانت فأحد زوايا فلغرفة على يسار وليد بعدما كانت دايرا الموقت على بعد دقيقة ...فكانت كتشاهد كل حركة صدرات من وليد بعد الصوت المزعج كيما كتوصفو هي , مكانتش تقدر تحبس الضحكة لي خرجات ليها من بين شنايفها بعدما شافت تصرفاتو الصبيانية كيما كتشوفها فكان كيميل بجسمو من شدة مخدر النوم وفواحد  لحطة لعن بكل مكيعرف من لعنات لهاد صوت لي مخلاهش ينعم ببعض الراحة...

زينب : ( كانت كتحاول بكل مفجهدها تحبس ضحكتها بيديها بجوج لي ديراهم على فمها ولكن مكانتش قادرا أكثر) هههههه ( بشكل هستيري) هير صوت داير فيك هاد لحالة هههه ( كانت لقطة إستيقاط وليد المفزع كيتكرر أمامها لذلك مقداتش أنها تحبس ضحكاتها )أمماااا كرشي هههه كان خاصك تشوف وجهك فلمرايا ههه....

كان وليد فديك اللحظة فأشد الغضب منها فهي متخلاتش من تصرفاتها المجنونة وخا هاد الوقت الطويل , ولذلك مشا ليها وشدها من مرفقها وطلعها حتا وقفات قدامو وهي باقي شداها الضحكة وكتحاول تحبسها.....

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 20, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

القناص المجهولحيث تعيش القصص. اكتشف الآن