حفل الإمبراطور

2.9K 166 105
                                    

هاي ميناسان 😍 كيفكم كيف أحوالكم💖 بدون إطالة لا تنسو النجمة و التعليقات❤️

كان القصر متوترا لأنه ليش حفلا عاديا إنما حفل الإمبراطور و أي خطأ يعني الشنق أو الطرد أقل عقاب.

أرمين: جلالتك لقد جهز كل شيء رجاء بعد ساعة جهز نفسك.
ليفاي: جيد، متى سيصل أخي.
أرمين: سيصل غدا جلالتك.
ليفاي: جيد إستقبلوه بحرارة.
أرمين: لا يحق لي سؤالك مولاي لكن لماذا لم تدعو السيدة ميكاسا إلى الحفل؟.
ليفاي وهو عابس: أريدها أن تكون بجانبي في الحفل لكنني لا أريد مشاكل سياسية حاليا حتى تتم إدانة الدوق رال، أيضا لا أريد أن يتكلم عنها النبلاء بالسوء سيعرفها الجميع في الوقت المناسب.
أرمين: لكن مولاي هل أخبرته بذلك؟
ليفاي: كلا لا أريد أن أشغل تفكيرها.
أرمين: جلالتك إنك مراعي حقا.
ليفاي: يمكنك الذهاب بتجهز نفسك سأذهب بدوري أيضا أخبر كوني أن ينتظرني أمام غرفتي.
أرمين: علم مولاي أستأذنك.

في الجانب الآخر:

الدوق رال: عليك فعلها في أسرع وقت لديك الليل بطوله حتى نهاية الحفلة.
مجهول: حاظر لا تنسى أنني سفاح.
الدوق: مهما حدث إياك و ذكر إسمي.
مجهول: ههههه بالطبع أريد أموالي أن تكون جاهزة سأسافر بعد نجاحي مباشرة.
الدوق: هذا ما أريده أيضا.

اما بيترا فكانت الخادمات تجهزنها إرتدت فستانها جميلا كانت فاتنة لكن قلقها واضح عليها و عينيها التي تطلق شرا كانت واضحة جدا.

في غرفة ليفاي كان الخدم يغيرون ملابسه كان وسيما لدرجة كبيرة يفكر في ميكاسا و قلق ليس لسبب محدد لكنه قلق عليها، ذهب و كوني و أرمين خلفه إلى غرفة بيترا فالإمبراطور لا يمكنه الدخول لوحده إلى القاعة بل يجب معه أن يدخل مع زوجته، كانت القاعة جميلة جدا ،...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في غرفة ليفاي كان الخدم يغيرون ملابسه كان وسيما لدرجة كبيرة يفكر في ميكاسا و قلق ليس لسبب محدد لكنه قلق عليها، ذهب و كوني و أرمين خلفه إلى غرفة بيترا فالإمبراطور لا يمكنه الدخول لوحده إلى القاعة بل يجب معه أن يدخل مع زوجته، كانت القاعة جميلة جدا ، تواجد  النبلاء و الماركيز و النبيلات و حتى بعض الأمراء و السفراء من الإمبراطوريات المجاورة، كانت الموسيقى هادئة إلى أن دخل ليفاي مع بيترا ممسكة بذراعه دخلا و جميع المدعوين ينظرون نحوهما بإعجاب و لتملق الإمبراطور أيضا لم يكن سعيدا بذلك بل كانت ملامحه باردة و متعالية، كانا يسيران إلى أن وصلا إلى منصة كرسي الإمبراطور و كرسي الملكة الذي كان على بعد خمس خطوات من كرسيه، أمر أرمين الأوركسترا ببدء العزف، وبينما هو جالس وصل إلى الحفل ذلك الشاب الوسيم ليفرح ليفاي بعد رؤيته نعم هو إيرين اخوه الصغير، تقدم إلى أخيه الأكبر بخطى واثقة إنحنى و قبل يده.

لا أريد أن أكون  الإمبراطورة 🖤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن