ميكاسا شابة جميلة تعيش في اليابان في مرحلة شبابها مهووسة بقراءة مانجا أنت ملكتي لكاتبها المفضل إيساياما، في أحد الأيام تكون ذاهبة إلى عملها فتصدمها شاحنة و للأسف تفقد حياتها لكن الغريب أنها دخلت إلى عالم المانجا المفضلة عندها فما الذي سيحدث لها في ع...
هاي حبيباتي أتمنى تكونو بخير ✨♥️ بدون ما أطول عليكم خلينا نستكمل الأحداث✨🌸
مرت ثلاثة أيام و التحقيقات التي يشرف عليها ليفاي مستمرة، بروده و تعامله السيء مع ميكاسا ما يزال مستمرا، أما بالنسبة لآنا فقد وجدت مغمي عليها و لم تستيقظ بعد بسبب ضربة في رأسها بسبب إصطدامها بالحائط.
في قاعة التحقيقات كان ليفاي يحقق مع زيكي تارة و يضربه تارة بسبب جرأته في الإجابات.
ليفاي و هو يشد قبضته:" ماذا كنت تفعل مع جلالتها في الحمام؟ أيها الحقير". زيكي بإبتسامة حقيرة :"هي من طلبت مني مرافقتها".
ليلكمه ليفاي على وجهه بكل قوته،. فينزف أنفه بشدة.
ليفاي:" لا تجعلني أقوم بقتلك على كل حال ستستيقظ خادمتها قريبا و سأعرف الحقيقة". زيكي:" تقبل أمر خيانتها لك و إمنحها لي".
ليضربه ليفاي بكل الطرق حتى يفقد وعيه.
ليفاي:" جان أغلقوا الباب بإحكام و لا تسمحوا له بأي شيء أحرسوه جيدا". جان:"حاظر مولاي لا تقلق".
غادر ليفاي القاعة متجها إلى غرفة ميكاسا و هو يشعر بالإشمئزاز من زيكي و منها كلما تخيلهما معا.
دخل الغرفة لتقف من خوفها، عيناها حمراوتين من شدة البكاء و قد لاحظ أنها أصبحت هزيلة و بطنها منتفخة قليلا.
ليفاي بغضب:" هل هذا الطفل لي؟ ". ميكاسا بغضب:" إنه ليس طفلك".
يمسكها ليفاي من ذراعها و يظغط عليها بقوة لدرجة أنها صرخت قليلا. ليفاي:" لا تلعبي معي، ميكاسا لقد أحببتك لا أستحق منك ما فعلته بي لما فضلته علي لما يا ميكاسا أنا كرهتك كثيرا لا أستطيع رؤية وجهك و لن أعترف بهذا الطفل بأنه لي أبدا و سأطلقك عندما تنتهي التحقيقات و لا أريد رؤيتك أنا لا أريد عاهرة في قصري".
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
