هاي بنات كيفكم 🌹
أنا سعيدة لأن هذه الرواية نالت إعجاب الكثييرين و حزينة في نفس الوقت لأن روايتي شارفت على الإنتهاء تبقى حوالي الفصلين فقط 💜
شكرا لكم جميعا 🖤💫
لا تنسوا التصويت و التعليق 💛
أتمنى أن ينال الفصل إعجابكم 💜
مرت خمس أيام، ميكاسا في أفضل حال و ليفاي يعمل لإستقبال إيروين و إبنته و أيضا للحفل الملكي لطفله.
ليفاي:" أرمين، هل جهزت ما أمرتك به؟".
أرمين:" أجل مولاي، الفكرة رائعة هل أخبرت مولاتي؟".
ليفاي:" كلا لا تخبرها هذه مفاجأتي لها".
أرمين:" مولاي، ستعجب بها مولاتي كثيرا".
ليفاي:" أتمنى ذلك حقا".
أرمين:" مولاي، لقد وصل سمو الأمير إيرين".
ليفاي:" ممتاز، أطلب من ساشا أن تضع خادمين تحت تصرفه، و أخبره أنه سيتناول العشاء معي و مع جلالتها و أنت و زوجتك ستكون ان معنا".
أرمين:" كما تأمر جلالتك".
ليفاي:" جيد، يمكنك الذهاب للقيام بعملك".
أرمين:" أستأذن إذا".
يغادر أرمين.
ليفاي:" حسنا سآخذ فترة راحة و أذهب التنزه مع زوجتي".
تدخل ميكاسا في تلك اللحظة.
ميكاسا:" عزيزي، هل نذهب في جولة بالقرب؟ ".
يتجه نحوها مبتسم ثم يمسك يدها بلطف.
ليفاي:" بالطبع سنذهب حبيبتي كنت قادما إليك".
ميكاسا و هي تلف خصره بيديها:" جيد أنني أتيت لإختطافي أولا".
يضحك ليفاي:" من الممتع قضاء وقتي معك".
ثم يمسكها من يدها و يسيران إلى الحديقة، يتنزهان لفترة و هما يتحدث ان ثم يركبان القارب.
ميكاسا:" اليوم الجو مشمس لذا من الرائع الخروج لأخذ بعض الهواء النقي".
أنت تقرأ
لا أريد أن أكون الإمبراطورة 🖤
Romanceميكاسا شابة جميلة تعيش في اليابان في مرحلة شبابها مهووسة بقراءة مانجا أنت ملكتي لكاتبها المفضل إيساياما، في أحد الأيام تكون ذاهبة إلى عملها فتصدمها شاحنة و للأسف تفقد حياتها لكن الغريب أنها دخلت إلى عالم المانجا المفضلة عندها فما الذي سيحدث لها في ع...