14#_فبراير ❤
#مقدمهغدير : نوضي شوفيه حتى طشه ساكن قااعد
انا : مغميه وجي بالبطانيه اووف فوتيني ياغدير قوليله ماتتت
غدير : تي حرام عليك عليش ماتبيش تكلميه الراجل
انا : حولت البطانيه من ع وجي اين راجل راجل يلي يقول سوري و ماما كذا بالله عليك كبدي طاالعه منه و راسي يوجع فيا من العرس
غدير : باهي ردي عليه وقوليله معش ترن حسام قعد يلقى فيا مشغول
انا : عضيت ع فمي هذااا لصققققه بصيره ماتفهمش
غدير : ضحكت بصوت عالي
انا : غميت فمها بيدي كشف بيك اسكتي
غدير : وووه بطني اهو شوفي يرن ردي عليه فكيني من وجه
انا : خذيت التلفون ربي يجيبك ياطولت البال فتحت عليه وغدير طلعت وانا رديت تغطيت بالبطانيه نعم شن تبيزيد : ياعيوني انتي قاعده زعلانه مني عشان امس سوري حبيبي مش قصدي نعيط عليك
انا : نسمع و في عقلي تعيط تي صوتي ارجل منك باهي و بعدها
زيد : بعدها حبيبي يعطيني بوسه و لا انا نعطيه بوسه اموووااه
انا : بعدت التلفون من ع وذني الله يقرفك ااع كبدي ع الصبح 🤢
زيد : حبيبي وينك ذبتي من بوستي ينعليا
انا : عضيت ع فمي و بصوت واطي ذوب كبدك المهم هذا تلفون غدير معش ترن عليه ديرلها في مشااكل
زيد : باهي كيف نبي نوصلك انا
انا : لما نبيك تو نرن عليك المهم توا معش ترقن
زيد : باهي حبيبي حنراايفلك وااجد بكلل نا
انا : ندعي في عقلي ياارب جهنم و بئس المصير يااارب باهي ماما تنادي باي و سكرت عليه ااااه مرض يشيلك مره وحدهصبيت طبقت بطانيه و فراشي و مخدتي وحطيتهن فالدولاب و رديت الصالون خذيت فرشتي و صابوني من الدولاب و خشيت للحمام درت جوي و طلعت
انا : نمسك في شعري بمساكه قرن صباح الخير
كلهم : صبااح النور
انا : قمعزت جنب حني عطوني خبزه سااخنه
خالد : اكيد بدير مرطزتهاا
انا : سكر فمك شن دخلك انت و جتني ضربه ع راسي تيي اااه
حني : احكي كويس مع خوك منجوها
انا : تي يناابش ياحني
خالد : بدا ينفخ في ريشه عاارف تو نصبي نهبكها
ماما : تفنص فيا اسكتي ماتردش بتبدو قدام العرب
انا : سكتت و نبحت فيه بحقد خذيت خبزه و قعدت انفت فيها في كباايه مديتها ل ماما صبيلي الحليب
ماما : هيتيحني : درتن فطور للصبايا
ماما : ما قلت انفطركم انتو قبل و بعدين الضيوف وحدهم عارفتهم هذوما ضنوه تحشم
انا : فتحت فمي بنحكي
غدير : اا جوري وين حطيتيها
انا : فالدار
خالد : شنو
انا : عليش داك خشمك حاجت صبايا
خالد : جا بيصبي تو نخبطها الفرخه هذي انا
ماما : مسكانه اسس صبايا فضحتو بيا
حني : ضربتني ع راسي المغضوبه هذي تناابش فيه
انا : صبيت هاه مخليتها لكم وااسعهصبيت و طلعت للجنينه و صبيت عند الباب تحت الظلاليه و قعدت انتفرج ع المطر تنزل بشويه
ساعه 6:00 ؛ 6 فبراير
انا : صبيت انتفرج و نذكر في بابا كان حنون بكل معانا خاصتن نحن البنات نبحت فالجنينه و نذكر لما كان يلعب معانا و يجري و رايا انا و ابرار تنهدت ومسحت دمعتي يلي نزلت لو تعرف بس شن صار فينا من بعدك