╔═════ஓ๑♡๑ஓ═════╗
بارت خفيف لطيف كنت أبغى انزله من زمان بس النت كان يستلعن ، شفت كلامكم عن هيون بس ترا هو لطيف و مسكين تصرف كذا لان كان عنده دراما من قبل ، اءاءاءا احبكم.
تفاعل كويس؟ بارت جديد
"جونق إن!" صرخَ تشان من الطابق السفلي ، قفزتُ بسرعة من السرير راكضاً لطابق السفلي ، رأيتُ تشانغبين و هيونجين جالسانِ على أريكة مُختلفة عن خاصةِ تشان.
" نعم؟" سألتهُ بِحيرة " تعال إلى هنا" قال بصرامة.
مشيتُ نحوهُ وقفتُ بهدوء بجانبه ، هل فعلتُ شيئاً خطأ؟ نظرتُ إليه بِقلق عندها قال "لا تقلق ، أردنا فقط مُشاهدة فيلم وأنت ستنضمُ إلينا"
تنهدتُ بارتياح ظننتُ أنه سيصرخُ بوجهي او شيئاً ما. "حسنا ، ما الذي سنشاهده؟" سألتُ بفضول.
"الضغينة"رد تشانغبين ملوحاً بالفلمِ أمامي "أوه ، ما الذي يتحدثُ عنه؟" سألتُ لانني لم اسمع ابداً عن هذا الفيلم من قبل.
"حسنًا ، الرجل وزوجته ووالدته أمريكيان يذهبانُ لصنع حياة جديدة بِطوكيو ، ينتقلان إلى منزل كان موقعًا لحوادث خارقة ليسَ مثل مصاصي الدماء و زومبي وهذا القرف ، على أي حال و لن يستغرقَ الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يبدأ منزلهم الجديد في ترويع عائلة ويليامز " وضحَ تشان القصة.
"ه-هل تريدونني أن أشاهدهُ معكم؟" سألت بِرجفه ، حتى الوصفُ يبدو مرعباً.
"نعم." قال هيونجين.
"أوه تباً ، انظروا للوقتُ الان؟ من الأفضل أن أذهبَ لمنزلي الان ، لم ازرهُ منذُ فترة و الان وداعاً " قلت محاولاً التهرب بينما كنت أنظرُ إلى معصمي العاري ، وليسَ موقع ساعة موجودة بالحائط.
أمسكَ تشان معصمي وأجلسني برفق على الأريكة " لا لن تهرب"
"لكن تشان ، أ-أنا أكره الأفلام المخيفة." تمتمتُ بصوت مُنخفض قليلاً.
"لا تقلق ، سأنقذك إذا أتت المخلوقات لخطفك." قال مماجعلَ الاخرين يضحكون.
"ت-توقف" قلت عابساً ونظرت إلى الأرض.
"آسف صغيري ، كنتُ أمزح فقط". قال تشان.
"صغيري؟" سألَ هيونجين قبلَ أن يُدرك.
"مهلاً .. هل أنتما الإثنان معاً الان ؟!" صرخ كطفل صغير حصلَ للتو على أول جرو له.
خجلتُ مُبتسماً وأنا أنظرُ إلى الأسفل. "منذُ متى؟" قال هيونجين مُبتسماً بإشراق.
ضحكَ تشان قائلاً " منذُ ليلة أمس"
"يا إلهي ، أنتمُا لطيفانِ معًا ، تهانينا!" هيونجين قال.
"يبدو ان صفعتي ارجعت لكَ عقلك " تشانغبين.
"هاها مضحك جداً تشانغبين ، شكراً هيونجين ". قالَ تشان بعدها نظرَ نحوي مُبتسماً لابتسمَ له ، رأيتُ تشان وهو يضعُ الفيلم ، بِاللحظة التي جلسَ فيها تمسكتُ به جيداً ، رأيتهُ يبتسم .. لهذا السبب أراد مشاهدة فيلم مخيف اذاً.
تركتهُ مقرراً أن أكون شجاعاً ولا أتمسكُ به.
{ بِنصف الفيلم }
جلستُ على الأريكة ، مُتشبثاً بـ تشان ، نعم خطتي "الشجاعة" لم تنجح كثيرًا ، أعتقدُ أنني كنتُ أرتجفُ بشكل واضح ، كأنني أجلسُ فقط بِكومة من الثلج ، عارياً.
فجأة جائت لقطة مخيفه ، مماتسببَ بِانزلاق دمعة من على وجهي ، حيثُ دفنت وجهي في ذراعِ تشان. ، سمعتُ المزيد من الصراخ والصراخ ، مما جعلني أبكي أكثر. "ت-تشان ر-رجاءاً أغلقه". تمتمتُ له بهدوء تحتَ شهقاتي.
" اللهي ، آسف حُبي." قال ليقفَ ويضيء الأضواء ، قام تشانغبين بإغلاقِ الفيلم و هيونجين كانَ يبدو مرعوباً أيضًا.
" ل-لا أحبُ هذا " همستُ بينما كنت أعانقُ الوسادة كأن حياتي تعتمدُ عليها.
" أنا لا أعلمُ حتى لماذا وافقتُ على هذا ، بيني تعال وإحضني رجاءاً ." مزحَ هيونجين بينما يتصنعُ العبوس ، ذهبَ تشانغبين ليحتضنه قائلاً " لا بأس حُبي انا اسف " مقلداً تشان.
"هل يُمكننا الذهاب للنوم من فضلك؟" سألتُ تشان ، من الجيدِ أن إيلا ليست هنا ، تمت دعوتها للمبيتِ مع صديقتها ليلي. "اجل ، مهلا لحظة عزيزي." قال تشان وهو يحزمُ و يُغلق كل شيئاً.
كل شخصاً سار بِطريقه ، وبما أني و تشان معاً الان أرادني أن أنامَ معه ، نزعتُ قميصي و نظفتُ أسناني ، قافزاً بالسرير للنوم.
{ بِمُنتصف الليل }
-تشان بوڤ-
استيقظتُ ناعساً بسببِ حركة و نحيباً خفيف ، نظرتُ نحو جونق إن و رأيتُ وجهه ملطخًا بالدموع وكانَ يرتجفُ بشكل واضح.
كان يحظى بِكابوس ، لَلفت ذراعي حول خصرهِ و جذبتهُ بالقرب مني ، بينما قمتُ بالتربيتِ على شعره ، وضعتُ قبلة على رأسه قبل أن يرتجفَ جسدهُ الصغير.
فتحَ عينيهِ و اندفعَ يدفنُ بنفسهِ بِداخلي أكثر ، مماجعلني أبتسم وأضحكُ بخفة ، تنظمت أنفاسهُ و هدأ أخيرًا أيضًا ، مع هذا نمتُ ، و صغيري ينامُ بينَ ذراعايّ.
╚═════ஓ๑♡๑ஓ═════╝
