Part 9

49 3 2
                                    

استيقظت أوليفيا على صوت المنبه
كان رأسها كاد ان ينفجر من الثمالة التي شربت بها في البارحة
استقامت واستحمت
وبينما تستحم تذكرت احداث الليلة الماضية

End of flash back

هاري
(ادخلي إلى السيارة !)

أوليفيا
(هيييي ابتعد )
بثماله

رجل تاكسي
(سيدي هل تعرف اين يقيمون أصدقائك ؟)
يقصد روبن وجوليا

وصف هاري بيت روبن لكن جوليا لم يعرف بعد اي بيتها فقرر ان تبيت عنده فهذا الحل الوحيد

بعد ذلك
حمل هاري أوليفيا وادخلها إلى السيارة
ربط حزام الأمان عليها
ثم قاد السيارة
.
.
وصلا لبيت سيد أوليفر
فاخذ يحملها
حتى طرق الباب
ومن فتح الباب ؟
أوليفر
من مظهرهم لا يعلم ماهو شعوره سعيد متفاجئ كليًا

أوليفر
(ادخل هاري ادخل )
يفسح له الطريق

هاري
(هل ستأخذها مني لانها ثمله )
ببرود

أوليفر
(كلا أنا متعب اليوم خذها للأعلى واسأل الخادمة عن غرفتها )
يغمز

تنهد هاري
صعد للأعلى وقام بسؤال الخادمة فأوصلته إلى غرفة أوليفيا

ثم وضعها على السرير
ابتعد قليلا ثم أخذ اللحاف يغطي جسدها البارد
لكن بينما يريد تغطيتها
سحبته من على عنقه حتى اصبحا قريبين
ابتسمت أوليفيا ابتسامه بلهاء
وهي تقول
( يقول والدي دائما حينما يزورك ضيف لا تتركه هكذا بكل بساطه )

هاري
(ومن قال إني مضيف؟ او أنتي المضيف؟)
ببرود

اقتربت اكثر اليه وطبعت قبله على شفتيه بنعومة

تفاجئ هاري بالموقف
تقرب منها اكثر من ذلك فبدا يقبل اكثر وبشغف كبير
فقامت بتبادله
مسكت بقميصه وبدات بفتح الأزرار

جلس فوقها وبدا بتقبيل رقبتها
وطبع بصمات تملك على رقبتها

Flash back

أوليفيا
(تبااااااا ماذا فعلت بعمري وبحياتي اهههه)
بنفسها

توجهت إلى المرآة بسرعه
فلمحت علامات حمراء على رقبتها

غطت فمها بكفها
واضافت
(هل...فعلناها؟ لا مستحيل ثيابي مازالت على جسدي والدم لم يكن هناك دم ! إذا لم نفعلها )
بدأت سعيده بداخلها
خرجت وارتدت ثيابها

I hate my dad!. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن