استيقظت أوليفيا على صوت المنبه
كان رأسها كاد ان ينفجر من الثمالة التي شربت بها في البارحة
استقامت واستحمت
وبينما تستحم تذكرت احداث الليلة الماضيةEnd of flash back
هاري
(ادخلي إلى السيارة !)أوليفيا
(هيييي ابتعد )
بثمالهرجل تاكسي
(سيدي هل تعرف اين يقيمون أصدقائك ؟)
يقصد روبن وجولياوصف هاري بيت روبن لكن جوليا لم يعرف بعد اي بيتها فقرر ان تبيت عنده فهذا الحل الوحيد
بعد ذلك
حمل هاري أوليفيا وادخلها إلى السيارة
ربط حزام الأمان عليها
ثم قاد السيارة
.
.
وصلا لبيت سيد أوليفر
فاخذ يحملها
حتى طرق الباب
ومن فتح الباب ؟
أوليفر
من مظهرهم لا يعلم ماهو شعوره سعيد متفاجئ كليًاأوليفر
(ادخل هاري ادخل )
يفسح له الطريقهاري
(هل ستأخذها مني لانها ثمله )
ببرودأوليفر
(كلا أنا متعب اليوم خذها للأعلى واسأل الخادمة عن غرفتها )
يغمزتنهد هاري
صعد للأعلى وقام بسؤال الخادمة فأوصلته إلى غرفة أوليفياثم وضعها على السرير
ابتعد قليلا ثم أخذ اللحاف يغطي جسدها البارد
لكن بينما يريد تغطيتها
سحبته من على عنقه حتى اصبحا قريبين
ابتسمت أوليفيا ابتسامه بلهاء
وهي تقول
( يقول والدي دائما حينما يزورك ضيف لا تتركه هكذا بكل بساطه )هاري
(ومن قال إني مضيف؟ او أنتي المضيف؟)
ببروداقتربت اكثر اليه وطبعت قبله على شفتيه بنعومة
تفاجئ هاري بالموقف
تقرب منها اكثر من ذلك فبدا يقبل اكثر وبشغف كبير
فقامت بتبادله
مسكت بقميصه وبدات بفتح الأزرارجلس فوقها وبدا بتقبيل رقبتها
وطبع بصمات تملك على رقبتهاFlash back
أوليفيا
(تبااااااا ماذا فعلت بعمري وبحياتي اهههه)
بنفسهاتوجهت إلى المرآة بسرعه
فلمحت علامات حمراء على رقبتهاغطت فمها بكفها
واضافت
(هل...فعلناها؟ لا مستحيل ثيابي مازالت على جسدي والدم لم يكن هناك دم ! إذا لم نفعلها )
بدأت سعيده بداخلها
خرجت وارتدت ثيابها
![](https://img.wattpad.com/cover/229026018-288-k775974.jpg)
أنت تقرأ
I hate my dad!.
Bí ẩn / Giật gânولد ابن غير شرعي وبوجه وسيم لا قيمه له رغم طيبة قلبه وكتمان جروحه هل سيستمر هذا الابن على العيش دون انتقام؟ من علمك.؟! أو أعلمك!؟ أن الهوى رهن بخاتم إصبعك ..! قد قالها " السدَّاني " بُحَّ فؤاده " كل الذين أحبهم رحلوا معك" هو برجك العالي الذي شيدت...